مائير كاهانا: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إصلاح وصلات الأخطاء إملائية |
|||
سطر 41:
|الموقع الرسمي =
}}
'''مائير ديفد كاهانا''' {{عبرية|מאיר דוד כהנא}} (ولد في [[1 أغسطس|1 آب / أغسطس]] [[1932]]، وتوفي في [[5 نوفمبر|5 تشرين الثاني / نوفمبر]] [[1990]]) عُرف أيضًا بعدة أسماء مستعارة مثل: "مايكل الملك" و"ديفيد سيناء".<ref>[https://www.nytimes.com/1988/10/06/world/israel-bans-kahane-party-from-election.html?pagewanted=1 "Israel Bans Kahane Party From Election"], ''The New York Times'', October 6, 1988. {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170903034235/http://www.nytimes.com/1988/10/06/world/israel-bans-kahane-party-from-election.html?pagewanted=1 |date=03 سبتمبر 2017}}</ref><ref>{{cite web|url=http://kahane.org/meir/interview.htm |title=God's Law: an Interview with Rabbi Meir Kahane |accessdate=December 18, 2012 |deadurl=unfit |archiveurl=https://web.archive.org/web/20090219141224/http://kahane.org/meir/interview.htm |archivedate=February 19, 2009 }}</ref><ref>{{cite book|title=Chutzpah|year=1992|publisher=Touchstone|isbn=0-671-76089-0|author=Alan M. Dershowitz|pages=191–192}}</ref> هو [[حاخام]] إسرائيلي ومؤسس [[حركة كاخ]] وعضو سابق في البرلمان الإسرائيلي ([[كنيست|الكنيست]]). اشتهر بالعداء الكبير [[عرب 48|للعرب]]. كانت خطة كاهانا وآرائه السياسية هي تهجير [[عرب 48|فلسطينيو الداخل]] من أراضيهم إلى [[دول عربية]] لكي تكون [[إسرائيل]] [[يهودية]] بشكل تام بدون وجود العنصر [[العرب]]ي في الدولة. اسمه الأصلي "مارتن ديفد" ولد في [[نيويورك]]، ودرس في معاهدها الدينية اليهودية، وعين حاخاما للجالية اليهودية فيها. انضم إلى حركات "بيتار" و"بني عكيفا"، ثم أسس "لجنة حماية اليهودية" عام [[1968]] في [[
وأعلنت [[المحكمة العليا في إسرائيل|المحكمة العليا]] في [[إسرائيل]] عن رفضها قبول تسجيل قائمة (كاخ) رسميا لخوض انتخابات الكنيست 12، فعاد كهانا إلى نشاطه غير البرلماني في [[نيويورك]] محرضا ضد [[العرب]] و[[الفلسطينيين]]، إلى أن اغتيل عام [[1990]] في [[نيويورك]] على يد المواطن الأمريكي من الاصول المصرية سيد نصير، أثناء مشاركته في إحدى الندوات في أحد الفنادق في الولايات المتحدة. أما حركته كاخ فلا زالت تعمل رغم عدم اعتبار القانون لها.
|