محمود شيت خطاب: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mahmoudalrawi (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
ط بوت:تحويل قالب قصيدة إلى قالب بيت |
||
سطر 50:
قال في رثاء جدته:
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|أجهدت نفسك فاستريحي قليلا|قد كان عبئك في الحياة ثقيلا}} {{
{{
{{
{{نهاية قصيدة}}
وقال في '''[[معركة جنين]]''' بعد استرداد قواته لمدينة [[جنين (مدينة)|جنين]] من [[الصهاينة]]، وقبل انصراف قواته إلى [[العراق]] بعد الهدنة:
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|هذي قبور الخالدين وقد قضوا|شهداء حتى ينقذوا الأوطانا}} {{
{{
{{
{{
{{
{{
{{
{{نهاية قصيدة}}
== من أقواله ==
"لما ذهبت للدراسة في الكلية العسكرية [[لندن|بلندن]]، سألني عميد الكلية: لماذا قدمت؟ قلت: لتجديد معلوماتي العسكرية، ولتلقي أي جديد في العلم. فعقب العميد على كلامي: بل قدمت لتتعلم مغازلة الفتيات.
السطر 94 ⟵ 96:
في حفل تكريمه ألقى الشاعر [[وليد الأعظمي]] هذه القصيدة:
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|اليوم أنشد في تكريم "محمود" |شعرا يعبر عن حب وتمجيد}} {{
{{
{{
{{نهاية قصيدة}}
== وفاته ==
في صباح اليوم [[23 شعبان]] [[1419 هـ]] الموافق الثالث عشر من شهر ديسمبر سنة [[1998]]م، كان اللواء خطاب يجلس على كرسي عتيق تحت درج منزله، وجاءت ابنته تودعه قبل أن تغادر المنزل إلى الجامعة، طلب منها أن تجلس إلى جانبه لتقرأ [[سورة يس]] فجلست وجاءت زوجته وجلست وقرأت البنت [[سورة يس]]، وكان يقرأ معها، فأحس بجفاف في حلقه بعد الانتهاء من قراءة السورة، فطلب من زوجته أن تأتيه بكاس من الشراب، وأسرعت الزوجة إلى المطبخ وهي تسمع زوجها يردد : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله. وكررها مرارا ثم سكت، وأبنته تنظر إليه وتردد معه شهادة الحق، فأسرعت زوجته إليه لتراه كالنائم، قد أسلم الروح لبارئها.
|