عبد الغني الميداني: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إضافة قالب |
ط بوت:تحويل قالب قصيدة إلى قالب بيت |
||
سطر 59:
{{الأشاعرة والماتريدية}}
كان له في الشعر باع، وقد نظم قصائد أشهرها تلك التي مدح فيها جناب شيخه العالم الرباني الشيخ حسن البيطار التي مطلعها:
{{بداية قصيدة}}
{{
{{نهاية قصيدة}}
ومن ذلك قوله في مدح الرسول [[محمد]] {{صلى الله عليه وسلم}}:
{{بداية قصيدة}}
{{
{{
{{
{{نهاية قصيدة}}
إلى أن قال:
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|إذا أقبلتْ فالشمس تسجدُ هيبةً|وإن خطرت فالغصنُ في الروض راكعُ}} {{
{{
{{
{{
{{نهاية قصيدة}}
== مناقبه ==
أجل مناقبه مساعدتُه للأمير [[عبد القادر الجزائري]] في حادثة الستين التي وقعت في سنة [[1277هـ]] الموافق لعام [[1860]]م، وكادت تودي بحياة كثير من [[المسيحية في الشام|نصارى الشام]]، وكان له كبير الفضل مع الأمير عبد القادر وبعض علماء العصر في إخماد هذه الفتنة.
|