الفرزدق: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
حاتم العتيبي (نقاش | مساهمات) ط تم |
ط بوت:تحويل قالب قصيدة إلى قالب بيت |
||
سطر 28:
كان مقدما في الشعراء، وصريحا جريئًا، يتجلى ذلك عندما يعود له الفضل في أحياء الكثير من الكلمات العربية التي اندثرت. من قوله:-
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|إذا مت فابكيني بما أنا أهله|فكل جميل قلته فيّ يصدق}} {{
{{نهاية قصيدة}}
قدم [[هشام بن عبد الملك]] للحج برفقة حاشيته وقد كان معهم الشاعر العربي الفرزدق وكان البيت الحرام مكتظاً بالحجيج في تلك السنة ولم يفسح له المجال للطواف فجلب له متكأ ينتظر دوره وعندما قدم الامام [[علي بن الحسين السجاد|زين العابدين علي]] بن [[الحسين بن علي|الحسين]] بن [[علي بن أبي طالب|علي بن أبي]] طالب انشقت له صفوف الناس حتى أدرك [[الحجر الأسود]]، فثارت حفيظة هشام وأغاظه ما فعلته الحجيج [[علي بن الحسين|لعلي بن الحسين]] فسئل [[هشام بن عبد الملك]] من هَذا؟<ref>{{مرجع ويب
السطر 36 ⟵ 38:
فأجابه الشاعر العربي الفرزدق [[قصيدة الفرزدق في علي بن الحسين|هذه القصيدة]] وهي من أروع ما قاله ومطلعها:-
{{بداية قصيدة}}
{{
{{نهاية قصيدة}}
== وفاته ==
|