عبد الرحمن الأوسط: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏أحداث عهده: اضفت تاريخ لهاذا الرجل
وسوم: تعديلات المحتوى المختار تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
الرجوع عن تعديل معلق واحد من احمد خالد الفريجي إلى نسخة 29879423 من Anass.
سطر 38:
وفي عام 232 هـ، سير عبد الرحمن ابنه محمد إلى [[تطيلة]] لقتال [[موسى بن موسى]] الذي ثار عليه وتحالف مع [[باسكيون|البشكنس]]، فقاتله حتى طلب موسى الصلح، فأجازه. ثم سار محمد إلى [[بنبلونة]]، فأوقع بالبشكنس الخسائر، وعاد غانمًأ إلى قرطبة.<ref name="المقتبس143">{{Harvard citation no brackets|ابن حيان القرطبي| Ref =المقتبس من أنباء أهل الأندلس|1994|p=143}}</ref> وفي نفس العام، أصاب الأندلس قحط شديد، أهلك الماشية وأجهد الأندلسيين.<ref name="عذاري89">{{Harvard citation no brackets|ابن عذاري| Ref =البيان المغرب في أخبار الأندلس والمغرب - الجزء الثاني|1980|p=89}}</ref> وفي عام 235 هـ، عاد موسى بن موسى للعصيان، فأخرج له عبد الرحمن جيشًا أعاده للطاعة.<ref name="المقتبس146">{{Harvard citation no brackets|ابن حيان القرطبي| Ref =المقتبس من أنباء أهل الأندلس|1994|p=146}}</ref> وفي عام 236 هـ، ثار رجل من البربر يدعى حبيب البرنسي في جبال [[الجزيرة الخضراء (إسبانيا)|الجزيرة الخضراء]]، فبعث إليه جيشًا هزمه وأتباعه، وفر حبيب البرنسي.<ref name="المقتبس148">{{Harvard citation no brackets|ابن حيان القرطبي| Ref =المقتبس من أنباء أهل الأندلس|1994|p=148}}</ref> وفي عام 237 هـ، تنبّى رجل من شرق الأندلس، وتأوّل القرآن على غير تأويله، فتبعه عدد من الناس، وكان من تعاليمه النهي عن قص الشعر وتقليم الأظافر، فأمر بالقبض عليه، واستتابه فأبى، فأمر بصلبه.<ref name="عذاري90">{{Harvard citation no brackets|ابن عذاري| Ref =البيان المغرب في أخبار الأندلس والمغرب - الجزء الثاني|1980|p=90}}</ref>
 
شهد نهاية عهد عبد الرحمن بن الحكم وبداية عهد ابنه محمد، حدثًا فريدًا من نوعه وذلك بإقدام جماعة من [[مسيحيون|المسيحيين]] على تحدي سلطات ومشاعر المسلمين عن طريق سب [[إسلام|الدين الإسلامي]] وسب [[محمد|نبيه]]، والتي كان ورائها قس مسيحي يدعى [[القديس يولوجيوس|إيولوخيو]] الذي ألّب بعض مسيحيي قرطبة وأثارهم ضد المسلمين، ودون كتيبًا بعنوان [[شهداء قرطبة (مسيحية)|شهداء قرطبة]] جمع فيه الأحكام التي صدرت بإعدام 48 مسيحيًا بعضهم من الرهبان والكهنة [[كنيسة الروم الكاثوليك|الكاثوليك]] في [[الأندلس]] في الفترة بين عامي 236هـ/851م-244هـ/859م، بتهمة سب الدين الإسلامي وسب نبيه، إضافة إلى المسلمين أو أبناء التزاوج بين المسلمين والمسيحيات الذين ارتدوا عن الإسلام.<ref>[http://www.gutenberg.org/files/15262/15262-h/15262-h.htm#CHAPTER_IV christianity & islam in spain (A.D. 756-1031 by C.R. Haines, M.A CHAPTER IV] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20171001083624/http://www.gutenberg.org/files/15262/15262-h/15262-h.htm |date=01 أكتوبر 2017}}</ref> لم يرد ذكر تلك الأحداث في المصادر العربية أو حتى [[فرنجة|الإفرنجية]] المعاصرة لتلك الفترة، وكان مصدرها الوحيد هو القس إيولوخيو نفسه الذي هو أحد الثمانية وأربعين مسيحيًا الذين أعدموا، مما جعل الأمر برمته مثار شك.<ref>[http://www.gutenberg.org/files/15262/15262-h/15262-h.htm#CHAPTER_V christianity & islam in spain (A.D. 756-1031 by C.R. Haines, M.A., CHAPTER V] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20171001083624/http://www.gutenberg.org/files/15262/15262-h/15262-h.htm |date=01 أكتوبر 2017}}</ref> واتى الشعب الاسكندنفاني وهاجم الأندلس بمجزره خسرت بها ارواح المسلمين وعندما علم عبد الرحمن الأوسط جهز له جيشا مرعبا واتت حرب قامت لمدة 100 يوما خسرت 40 فيها سفينه
الجيش الاسكندنافي
 
== المعارك الخارجية ==