أحمد صبحي منصور: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تعديل وسمان: تمت إضافة وسم nowiki تحرير مرئي |
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 91.213.8.195 إلى نسخة 29329215 من مصعب. |
||
سطر 21:
}}
'''أحمد صبحي منصور'''، هو مفكر إسلامي [[مصر|مصري]]. كان يعمل مدرسًا في [[جامعة الأزهر]]، لكنه فُصل في الثمانينيات
== سيرة ذاتية ==
ولد أحمد صبحي منصور في أبو حريز، كفر صقر في [[الشرقية (محافظة)|محافظة الشرقية]] في مصر في الأول من مارس عام [[1949]]. درس في [[الجامع الأزهر]] في المرحلة الابتدائية، ووصل إلى الإعدادية الأزهرية وصُنف في الدرجة الثانية على مستوى الجمهورية المصرية، ثم حصل على الثانوية الأزهرية في القسم الأدبي وحل في المرتبة الرابعة على مستوى الجمهورية. وفي أثناء دراسته الأزهرية تابع المنهج الثانوي العام بنظام خارجي لمدة ثلاث سنوات حتى حصل على شهادة الثانوية العامة سنة 1976. وحصل على المركز الأول في سنوات دراسته الجامعية الأربعة في قسم [[تاريخ إسلامي|التاريخ الإسلامي]] و[[حضارة إسلامية|الحضارة الإسلامية]] في الأزهر،
بدأ الدكتور منصور حركته الفكرية منذ سنة 1977 بالبحث والمقال والكتب وإقامة الندوات، وصودرت بعض كتبه التي لم تتقبلها فئات من المجتمع المصري؛ وذلك لإتيانه بأمور مستجدة غير ما تسميه تلك الفئات "الأمور الأصيلة في الإسلام"، وطُرد من مسجد لآخر ومن [[الجامع الأزهر]] إلى غيره من مواقع فكرية، إلى أن انتهى به المطاف في [[مركز ابن خلدون]]، فاستقر فيه خمس سنوات إلى أن أغلقت الحكومة المصرية المركز وطُرد الدكتور أحمد منصور فلجأ إلى [[الولايات المتحدة]]. وبعد أن استقرت أحواله نوعًا ما بدأ يكتب مرة أخرى في مواقع الإنترنت العربية منذ أكتوبر من عام 2004، وذلك رغم الانتقادات اللاذعة التي يتعرض لها من جانب عدد كبير من الأساتذة والمثقفين في العالم الإسلامي حول ما رأوه من تناقضات فقهية وعقائدية عديدة، قالوا أنه قد وقع فيها جراء إقصائه للسنة النبوية واعتماده على القرآن فقط، وإصرارهم على كون هذين المصدرين متكاملين حسب ما تقتضيه الشريعة الإسلامية بمختلف مذاهبها حسب رأيهم.
|