عبيه: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تدقيق إملائي V1 (تجريبي)
سطر 25:
* '''حمزة بن شهاب الدين أحمد ابن سباط''': الذي ترك تاريخاً هاماً بعنوان " صدق الأخبار" ضّمنه أخبار التنوخيين نقلاً عن صالح بن يحيى واضافات عن تاريخ امارة الغرب والشوف وترجمة للامير جمال الدين عبد الله "السيد" حتى توقفه عن الكتابة سنة 1520 م. حققه ونشره الدكتور عمر عبد السلام تدمري. كما حققت أخبار التنوخيين السيدة
* '''الأمير السيد عبد الله التنوخي''': جمع حوله التلاميذ يدرسهم العلوم الدينية والصرف والنحو وعلوم الأبدان. وعندما تكاثروا حوله اخذ يختار من بلغ منهم شأناً وارسلهم إلى القرى لتعليم الأولاد صبياناً وبنات، فكانت عبيه في أيامه منارة علم وهدى. ولا يزال مقامه حتى اليوم قبلة للمؤمنين يزورونه للتبرك.
*'''[[أحمد أمين الدين|الشيخ أمين الدين أحمدالتنوخيأحمد التنوخي]]''': وهو سماحة شيخ عقل الطآئفة المتوفي سنة 1820 ميلادي واسمه : أحمد سيد أحمد أمين الدين التنوخي، وكان هذا الشيخ المبارك على درجة عالية من التقوى والزهادة والعقل والعلم حيث أنّ له علوم متداولة وشروحات للكتاب الكريم معروفة باسمه ومعروف لدى الجميع أنّ الوقف الدرزي بني على إرثه الكبير وإرث السيّد الأمير "ق"واجتمع في وفاته البشيرين الجنبلاطي والشهابي وحملا نعشه لما كانا يكنّا له من إحترام وتقدير، وبعده إنقسمت مشيخة العقل إلى شيخي عقل يزبكي وجنبلاطي (عن كتاب آل عبد الله في لبنان) (أمان الدين).
*'''الشيخ أمين الدين عسّاف التنوخي:''' وهو الشيخ المتبتّل والناسك والنورانيّ عاش حياة زهد وورع وتقوى إعتزل الدنيا وإنكب على دراسة كتاب الله والإنقطاع لخدمته وعرف عنه صلاحه وبركته وله مزار يُتبرّك به إلى يومنا هذا قرب مدافن مشايخ آل أمين الدين. ويرجع كلا الشيخين إلى سماحة شيخ مشايخ العقل في حينه الشيخ:
*’’’'''الشيخ أمين الدين: بدر الدين التنوخي''' المعروف ب(العينداري): وهو سماحة الشيخ بدر الدين بن حسن بن الشيخ جمال الدين بن القاضي زين الدين بن القاضي أمين الدين، والشيخ بدر الدين هو جدّ أمين الدين في عبيه وكفرفاقود (راجع أل عبد الله التنوخيّون في لبنان" أمان الدين" ) وهو أيضا خال الأمير فخر الدين المعنيّ لأمّه نسب التنوخيّة، كان ساكنا عيندارة ولمّا إعتقل العثمانيّون الأمير فخر الدين المعنيّ إنتقل الشيخ بدر الدين إلى عبيه لمؤآساة أخته نسب ورعاية أبنآءها، وفي زيارته لعيندارة توفي بها وحمل إلى عبيه ودفن في جوار أنسبآئه الأمرآء التنوخيين سنة 1020