* عام 1946،حدثت1946، حدثت أكثر محاولات الهرب دموية حيث اشتبك ستة سجناء مع الحراس، وكادوا أن ينجحوا في الهرب، لولا أنهم لم يجدوا مفتاح الباب الخارجىالخارجي. وانتهت المعركة، التي دامت ثلاثة أيام، بموت حارسين وثلاثة سجناء، ثم [[إعدام|بإعدام]] سجينين.
* عام 1962 جرت أكثر المحاولات نجاحا الاإلا انهاأنها انتهت بفقدان ابطالهاأبطالها الثلاثة في الخليج، حيث اتفق فريق مكون من اربعةأربعة مساجين على الهرب بقيادة سجين يدعى [[فرانك موريس]] ومعه شقيقان يدعيا جون انجلن وكلارنس انجلن بالإضافة لسجين اخرآخر يدعى النآلن وست إلا أن الأخير لم يتمكن من الهرب، وقام المساجين بصناعة رؤوس بشرية مزيفة ووضعوها على الوسائد في أسرتهم للتمويه ثم تسللوا من خلال فتحات التهوية بالسجن ووصلوا أخيرا لمياه الخليج الاإلا انهمأنهم لم يظهروا بعد ذلك ولم يعثر على جثثهم، واعلنتوأعلنت بعدها الجهات الأمنية انهمأنهم ربما لم ينجحوا في السباحة واغرقتهموأغرقتهم تيارات الخليج العنيفة وقد تم تجسيد هذه القصة خلال الفيلم الامريكىالأمريكي الشهير (الهروب من الكاتراز).
ومؤخرا فقط ظهرت مفاجاةمفاجأة في قضية الهاربين الثلاثة من الكاتاراز .. فبعد مرور ما يزيد عن الخمسين عامًا،عاماً، تخرج أسر السجناء الثلاثة، ملوحين للجميع بأدلة تثبت أن ذويهم الذين تربوا أعمارهم على الثمانين، لم تفشل خطتهم، وأن أجسادهم لم تهبط إلى قاع المحيط، ولم تتقاذفها الأمواج إلى مكان غير معلوم، وأنهم كانوا من الذكاء وكللت خطتهم بالنجاح، والأدلة التي قدمتها الأسر كانت عبارة عن بطاقات معايدة خطوا بأيديهم على صفحتها تهانيهم بأعياد الميلاد مرفق بها صورهم، أرسلها الثلاثة إلى أمهاتهم، تثبت أنهم كانوا على قيد الحياة خلال عقد السبعياناتالسبعينيات من القرن المنصرم.
