عدنان خير الله: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديل معلق واحد من مجهووووووووووووووووووول إلى نسخة 28735827 من فيصل.
طلا ملخص تعديل
سطر 44:
'''عدنان خير الله طلفاح المسلط''' (23 سبتمبر 1940 – 4 مايو 1989)، [[وزير الدفاع (العراق)|وزير الدفاع العراقي]] الأسبق.<ref>{{cite book |last=Ghareeb |first=Edmund A. |last2=Dougherty |first2=Beth |authorlink= |title=Historical Dictionary of Iraq |url= |accessdate= |year=2004 |publisher=Scarecrow Press |location=Lanham, Maryland |isbn=0-8108-4330-7 |page=135}}</ref><ref>{{cite news |title=Majid: 'Saddam is no longer the lion I knew' |author=Georges Malbrunot |url= |newspaper=Le Figaro |date=16 October 2007}}</ref><ref>{{cite news|url=https://www.nytimes.com/1989/05/07/obituaries/gen-adnan-khairallah-50-dies-iraqi-defense-chief-and-adviser.html |title=Gen. Adnan Khairallah, 50, Dies; Iraqi Defense Chief and Adviser |publisher=The New York Times |date=7 May 1989}}</ref> هو ابن خال الرئيس [[العراق]]ي [[صدام حسين]] وشقيق زوجته الأولى [[ساجدة خير الله طلفاح|ساجدة]]. كانت علاقته حميمة مع صدام منذ أيام الطفولة حيث إنه تربى وترعرع في بيت خاله [[خير الله طلفاح]]. دخل إلى الكلية العسكرية عام 1958 وتخرج منها عام 1961، وأصبح من كبار الضباط بعد مساهمته في [[ثورة 17 تموز 1968]] ضد نظام [[عبد الرحمن عارف]] والتي قادها [[حزب البعث العربي الاشتراكي - القطر العراقي|حزب البعث]]. أصبح وزيرًا للدفاع عام 1978. و بقى في منصبه وزيرا للدفاع حتى لقى مصرعه في حادث تحطم طائرته المروحية في مدينة الموصل اثناء عودته من شمال العراق إلى العاصمة بغداد في 5 مايو 1989. تسلم بعده منصب وزارة الدفاع عبد الجبار شنشل.
اشارت بعض التقارير الاستخباراتية على أن حسين كامل وقف وراء عملية اسقاط طائرة عدنان خير الله من خلال اربع عبوات ناسفة وضعت على متن الطائرة.
 
==شيء من تاريخه==
 
في عهد صدام حسين 1985أيام الحرب مع ايران دخلت امرأة شمرية الى مجلس الشيخ محسن العجيل وهي في حالة انهيار هستيري وتنتخي به فنهض من مكانه وقال : ابشري وصلتي وصلتي قالت: ابني الوحيد محكوم عليه بالأعدم بسبب عدم التحاقة بوحدته في الجبهه وغدا موعد تنفيذ حكم الأعدام في سجن ابو غريب فقال لها لا أظن ان بوسعي فعل شيئ لضيق الوقت وكان الوقت ظهرا فأخرجت كيسا"من جيبها والقته امامه.
قال : ما هذا ؟
قالت افتح وستجد الجواب . ففتح الكيس فوجد به جديلتها مع قليل من الرماد ... فاهتز الشيخ محسن وتغير لون وجهه وخرج مسرعا" وتوجه الى بغداد فوصل بعد صلاة العشاء .
اتصل بالمرحوم عدنان خيرالله وزير الدفاع العراقي وماهي الا ساعة وأذا بوقوف موكب من السيارات المرسيدس امام منزل الشيخ محسن وإذا به وزير الدفاع عدنان خير الله طلفاح يحضر . فاستقبلة الشيخ محسن ودخلا الى المجلس وبعد دقائق خرج الاثنان مسرعين وركبا سيارة السيد عدنان وانطلقا باتجاه سجن ابو غريب ودخلا الى غرفة مدير السجن وطلبا منه احضار الشاب الشمري وبعد ان حضر ووقف امامهم قال له السيد عدنان خير الله روح اركب بسيارة . فلم يصدق الشاب ما سمع فقال له ابني روح اركب بسيارة .
فارتعب مدير السجن . وقال : سيدي وانا بعد راح اركب معاكم لان راح انعدم مكانه. فضحك السيد عدنان والشيخ محسن وعادوا لبيت الشيخ محسن وبعد وصولهم اتصل السيد عدنان بالسيد الرئيس صدام حسين . وأخبره قصة الشمرية مع الشيخ محسن وما فعلوه هو والشيخ مع الشاب
فقال له القائد صدام حسين وين مدير السجن ؟
قال : بجانبي.
قال: انطيني ياه.
فقال السيد عدنان لمدير السجن ومد له السماعة الريس يريدك فاترجف الرجل من الخوف
وقال : نعم سيدي
فقال له كم عدد المحكومين بالاعدم بنفس حالة الشمري
قال : سيدي 400
قال : قل لعدنان ومحسن إذا هم ثنينهم طلعو واحد انا اطلع ال400كلهم وانا اخو هدله<ref>ذكريات عن عدنان خير الله ، محمد الاحمد ، مجلة الهدف ، العدد 345</ref>.
 
 
== مراجع ==
{{مراجع}}