باتريشيا هايسميث: الفرق بين النسختين

بعد أن أعلنت إسرائيل "استقلالها" بعد [[حرب فلسطين 1948|حرب فلسطين عام 1948]] و[[حرب 1948|الحرب العربية–الإسرائيلية]] التي تمكنت فيها من السيطرة على ثلاثة أرباع [[القضية الفلسطينية|فلسطين]] المحتلة برزت هايسميث ككاتبة مدافعة عن الفلسطينيين جنبا إلى جنب مع [[غور فيدال]]، [[ألكسندر كوكبورن]]، [[نعوم تشومسكي]] و[[إدوارد سعيد]] الذين طالبوا بحق تقرير المصير.<ref name="wilsonghosts">{{مرجع كتاب|title=Beautiful Shadow: A Life of Patricia Highsmith|date=2003|publisher=[[Bloomsburyدار Publishing|Bloomsburyبلومزبري]]|ISBN=1582341982|edition=1st|chapter=A face accustomed to its ghosts|last=Wilson|first=Andrew}}</ref> كعضو في [[منظمة العفو الدولية]]؛ أكدت باتريشيا علنًا معارضتها تشريد الفلسطينيين على يد الصهاينة. تم حظر نشر مجموعة من كتب هايسميث في إسرائيل بعد الانتخابات التي فاز فيها [[مناحم بيجن]] في عام 1977. كتبت في عام 1983 كتابًا بعنوان ''الناس الذين يدقون على الباب'' وفيه تطرقت لقضية الشعب الفلسطيني حيث قالت: {{اقتباس|هذا الكتاب من أجل تشجيع الشعب الفلسطيني ومن أجل تشجيع قياداته على مواصلة الدفاع عن حقوق البلد المغتصب. هذا الكتاب لم يفعل شيئا مقانة بالمشاكل التي يوجهها الفلسطينيون.}}