ما بعد الطوفان (لوحة): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 27:
تعرض لوحة ما بعد الطوفان مشهدًا من قصة طُوفان نوح، وفيها يفتح نوح نافذة سفينته ليجد أن المطر قد توقف بعد أربعين يومًا، ولكن مياة الفيضان لم تستقر بعد.<ref name="Staley & Underwood 2006, p. 44">Staley & Underwood 2006, p. 44</ref> على الرغم من أن [[الإنجيلية|المسيحية الإنجيلية]] الصارمة التي ينتمي إليها والده قد رسخت في واتس كراهية قوية للجماعات الدينية المُنظمة، إلا أنه كان لديه معرفة عميقة [[الكتاب المقدس|بالكتاب المقدس]]،<ref name="Bills & Bryant 2008, p. 20" /> وكان كل من نوح والفيضان موضُوعين يصورهما بانتظام طوال حياته المهنية.<ref name="Staley & Underwood 2006, p. 44" />
كان واتس شديد الإيمان بفكرة أن المُجتمع الحديث يهتم بالمال أكثر من اهتمامه بالقيم الاجتماعية، وأن هذا الموقف، الذي وصفه بأنه {{اقتباس مضمن|الإخفاء الزائف للتضحيات اليومية التي قُدمت للإله}}،<ref>Bills & Bryant 2008, p. 232</ref> أدى إلى انحدار المُجتمع.<ref>Bills & Bryant 2008, p. 230</ref> كتبت
{{اقتباس خاص|وَكَانَتِ الْمِيَاهُ تَنْقُصُ نَقْصًا مُتَوَالِيًا إِلَى الشَّهْرِ الْعَاشِرِ. وَفِي الْعَاشِرِ فِي أَوَّلِ الشَّهْرِ، ظَهَرَتْ رُؤُوسُ الْجِبَالِ. وَحَدَثَ مِنْ بَعْدِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا أَنَّ نُوحًا فَتَحَ طَاقَةَ الْفُلْكِ الَّتِي كَانَ قَدْ عَمِلَهَا.<ref>سِفر التكوين 8:5–6</ref>}}
|