سليم الحص: الفرق بين النسختين

'''سليم أحمد الحص''' ([[20 ديسمبر]] [[1929]] -) هو [[سياسي]] وأكاديمي اقتصادي [[لبنان]]ي.<ref>{{Cite news|url=http://www.prestigemag.co/2015/02/salim-hoss/|title=Salim Hoss - Prestige Magazine|date=2015-02-06|newspaper=Prestige Magazine|language=en-US|access-date=2016-10-13| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20170608212005/http://www.prestigemag.co/2015/02/salim-hoss/ | تاريخ الأرشيف = 08 يونيو 2017 }}</ref><ref>{{cite news|title=DFLP-affiliated hunger strikers set to refuse water if Israel ignores demands|url=http://www.maannews.com/Content.aspx?id=776813|accessdate=2 May 2017|agency=Ma'an News Agency| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20170922164134/https://www.maannews.com/Content.aspx?id=776813 | تاريخ الأرشيف = 22 سبتمبر 2017 }}</ref><ref>{{cite news|title=Hoss Resigns as Premier of Lebanon|url=http://articles.latimes.com/1990-12-19/news/mn-6434_1_lebanon-s-civil-war|accessdate=19 March 2013|newspaper=Los Angeles Times|date=19 November 1990|agency=AP|location=Beirut| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20160305232531/http://articles.latimes.com/1990-12-19/news/mn-6434_1_lebanon-s-civil-war | تاريخ الأرشيف = 05 مارس 2016 }}</ref> شغل منصب [[قائمة رؤساء وزراء لبنان|رئاسة الوزراء]] خمس مرات، وانتخب عضواً في [[مجلس النواب اللبناني|مجلس النواب]] لدورتين متتاليتين. يسعى منذ [[اغتيال]] [[رفيق الحريري]] إلى لعب دور توافقي بطرحه مبادرات تسوية رغم اتهامات خصومه له بمحاباة الموالين [[سوريا|لسوريا]]. وكان يعتبر من أشد المعارضين [[رفيق الحريري|للحريري]] ولمشروعه. حاول حين ترؤسه الحكومة الأولى بعهد الرئيس [[إميل لحود]] أن يلاحق كل رجال [[رفيق الحريري|الحريري]] الذين عملوا معه بتهم فساد. يتبنى [[الديمقراطية]] كشعار [[لبنان|للبنان]]. بعام [[1988]] وعندما كان يتولى رئاسة [[الحكومة اللبنانية (أبريل 1984)|الحكومة]] بالنيابة وبعد انتهاء ولاية الرئيس [[أمين الجميل|أمين الجميّل]] رفض تسليم الحكم [[الحكومة اللبنانية (سبتمبر 1988)|للحكومة العسكرية]] التي شكلها [[أمين الجميل|الجميل]] برئاسة قائد [[الجيش اللبناني|الجيش]] العماد [[ميشال عون]] وذلك كونها لا تضم وزراء من الطوائف الإسلامية وأصبح [[لبنان|بلبنان]] حكومتين، وكان يعتبر من وجه نظر الموالين له والمناوئين [[ميشال عون|لعون]] بأنه يتولى مهمة رئيس الدولة بالنيابة. ولعب دوراً مهماً في إقرار [[اتفاق الطائف]].