محمد بن عبد الكريم الخطابي: الفرق بين النسختين

قامت القوات الفرنسية بنفي الخطابي و[[أسرة|عائلته]] إلى [[جزيرة لارينيون]] وبعد أكثر من عشرين عاما في [[المنفى]]، قرروا نقله إلى [[فرنسا]]،،رأه مجاهدين يمنيين في ميناء يمني اثناء توقف السفينة الفرنسية فشكوا في امره لشدة الحراسة علية وسمته الاسلامي فعرفوا اهميته فقام هؤلاء المجاهدون بابلاغ عبدالرحمن باشا عزام اول امين عام لجامعة الدول العربية والملقب بجيفارا العرب لجهادة ضد المحتلين على اكثر من جبهة والذي بدوره عرض الامر على ملك مصر فاروق الاول والذي امر بتحرير هذا الشيخ وأثناء مرور الباخرة ب[[بورسعيدقناة السويس]] طلبتم تحرير البطل من الفرنسيين عن طريق الحكومة المصرية وقابله الملك وعرفه واكرمه وطلب حق [[اللجوء السياسي]] من [[الملك فاروق]]، وأستجيب فورا إلى طلبه، وقد ظل مقيما ب[[مصر]] حتى وفاته، وقد لجأ معه ل[[مصر]] عمه الأمير [[عبد السلام الخطابى]]، وشقيقه "الأمير [[محمد عبد الكريم الخطابى]]" وزوجاتهم وأولادهم.