محافظة تيماء: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
ط كتاب تاريخ تيماء
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 135:
وفي منتصف سنة 1830 م (1245 هـ)، أصبحت تيماء إمارة خاضعة لابن رشيد. وفي سنة 1864 م (1280 هـ) كانت تابعه لابن رشيد وأميرها ال رمان الشمري .
 
وفي سنة 1880 م (1296 هـ)، كان أمير تيماء،تيماء،كانت هو عبد العزيز الرمان الرشيدي. وفي سنة 1910 م، كان أميرها، هو سعيد، من أهالي حائل، لكن لم يستمر حكمه طويلاً. وخلفه في الإمارة ناصر بن عتيق، حتى عام 1916 م (1335 هـ)، حين انقلب عبد الكريم الرمان على ابن رشيد حيث كان من اتباعه بما يسمى ( عامل ابن رشيد ) ليستقل إمارة تيماء؛ وذلك بعد قتله لممثل ابن رشيد، ناصر بن عتيق، منهياً بذلك حكم الرشيد لتيماء.
 
أثناء هذه المرحلة، كانت الجزيرة العربية تمر بمرحلة التوحيد، على يد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود ـ طيب الله ثراه ـ. وقد توجه عبد الكريم الرمان إلى الرياض، في سنة 1342 هـ، وتشرف بلقائه ؛ فأقره على إمارته في تيماء، وعاهد الأمير على السمع والطاعة. وقد استمر عبد الكريم أميراً على تيماء، حتى الثاني من شهر ذي الحجة 1369 هـ، حينما اغتاله ابن عمه، فارس بن محمد ثويني، وهو يؤدي صلاة الفجر. وعندما تلقى الملك عبد العزيز النبأ، أصدر أمره بإعدام القاتل. ولكن القاتل، كان قد قُتل في اللحظة نفسها، داخل المسجد، على يد برجس الرمان، الذي أشرف على القصر حتى وصول الأمير خالد السديري، الذي تسلم الإمارة، وأشرف على تهدئة الأحوال في تيماء، ورتب شؤون الحكم فيها؛ حتى بعث الأمير عبد العزيز بن مساعد، أمير حائل، الشيخ عبد الله بن إبراهيم الشنيفي، فتولى الإمارة، في أول عام 1370 هـ حتى عام 1384 هـ. ثم تولى الإمارة الشيخ سليمان بن يوسف الشنيفي، حتى نهاية عام 1390 هـ. ثم تولى الإمارة الشيخ صالح المحمد البليهي، من أوائل عام 1391 هـ حتى 1/7/1402 هـ. بعد ذلك تولى إمارة تيماء سعود بن عبد العزيز المتعب.وبعده أتى عمار عبد الرحمن الدوسري ثم أتى بعده سلطآن بن شخبوط الدوسري كمحافظ لتيماء و محمد متروك ابن زوين الحربي وكيل الامارةو حالياً تخضع تيماء لإمارة تبوك.