ضجيج: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.6
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.7
سطر 1:
{{عن|الضجيج كظاهرة غير مرغوب فيها|ضجيج (توضيح)}}
 
كلمة '''الضجيج''' تعني في الاستعمال الشائع، [[صوت|الأصوات]] غير المرغوب فيها أو [[تلوث ضوضائي|التلوث الضوضائي]] <ref>[http://dictionary.reference.com/browse/silence Silence | Define Silence at Dictionary.com<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160304135957/http://dictionary.reference.com/browse/silence |date=04 مارس 2016}}</ref>.في كل من الإلكترونيات [[إلكترونيات تناظرية|التناظرية]] [[إلكترونيات رقمية|والرقمية]]، يعتبر الضجيج أو [[تشويش|التشويش]] إشارة عشوائية غير مرغوب فيها بالإضافة إلى الإشارة المطلوبة ؛ وسميت ضجيجا على سبيل التعميم من الضجيج المسموع أثناء الاستماع إلى بث [[راديو (إذاعة)|إذاعي]] ضعيف.<ref>{{Cite web|url=http://www.merriam-webster.com/dictionary/noise|title=Definition of NOISE|website=www.merriam-webster.com|access-date=2016-06-20| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20170817134628/https://www.merriam-webster.com/dictionary/noise | تاريخ الأرشيف = 17 أغسطس 2017 }}</ref><ref>{{Cite web|url=http://www.eea.europa.eu/themes/noise/policy-context|title=Noise: Policy Context|date=June 3, 2016|website=European Environmental Agency|publisher=|access-date=June 16, 2016| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20160812085547/http://www.eea.europa.eu/themes/noise/policy-context | تاريخ الأرشيف = 12 أغسطس 2016 }}</ref><ref>{{Cite web|url=http://ehp.niehs.nih.gov/1307272/|title=EHP – Environmental Noise Pollution in the United States: Developing an Effective Public Health Response|website=ehp.niehs.nih.gov|access-date=2016-06-20| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20171208003821/https://ehp.niehs.nih.gov/1307272/ | تاريخ الأرشيف = 08 ديسمبر 2017 }}</ref> ويسمع التشويش كضجيج صوتي كما لو قمت بتشغيل [[مجهار|مكبر للصوت]] ؛ ويظهر أيضا على صورة [[ضجيج (فيديو)|'ثلج']] على شاشة [[تليفزيون|التلفزيون]] أو صورة [[فيديو|الفيديو.]] وفي معالجة الإشارات أو الحوسبة، فإنه يمكن اعتبار الضجيج هو : [[بيانات|البيانات]] غير المرغوب فيها والتي ليس لها معنى، وعلى ذلك، فالضجيج هو البيانات التي لا تستخدم في نقل [[الإشارة (الاتصالات السلكية واللاسلكية)|الإشارات]]، بل هي ببساطة نشأت كمنتج ثانوي غير مرغوب فيه من قبل الأنشطة الأخرى. وفي [[نظرية المعلومات]]، ومع ذلك، لا تزال يعتبر الضجيج على أنه نوع من [[معلومات|المعلومات.]] وبمعنى أوسع، فالذرات الرقيقة من التراب أو حتى الإعلانات التي نواجهها أثناء البحث عن شيء معين يمكن أن تعتبر من الضجيج.
 
ويمكن للضجيج أن يمنع أو يشوه أو يغير أو يتداخل مع معنى رسالة في كل من الاتصالات البشرية أوالإلكترونية.