ثلاثة أجيال لحقوق الإنسان: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.5 (تجريبي)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.7
سطر 57:
 
يرى عالم الاقتصاد والمنظر السياسي [[فريدريش فون هايك]] أن مفهوم الجيل الثاني "[[عدالة اجتماعية|للعدالة الاجتماعية]]" لا يمكن أن يكون له أي معنى عملي سياسي:
:"لا يمكن لوضع مثل هذا (العدالة الاجتماعية) أن يكون عادلا أو غير عادل إلا عندما نفترض أن شخصا ما مسؤول عن تحقيق هذا الوضع... فلنأخذ على سبيل المثال سوقا حرة وعفوية، حيث الأسعار هي التي تحدد قرارات الناس، وليس لرغباتهم أو ما يستحقونه أي ثقل في العملية. السوق هنا يخلق عملية توزيع لم يقم أحد بتصميمها، وأي عملية لم يقم أحد بتصميمها لا يمكن القول عنها بأنها عادلة أو غير عادلة. فكرة أن الأمور يجب أن تصمم بطريقة تجعلها عادلة تعني حقيقة أننا يجب أن نترك السوق الحر ونتبنى بدلا عنه اقتصاداً مخططاً بالكامل، حيث يقرر فيه شخص ما مقدار ما يجب أن يمتلكه الباقون، وهذا بالطبع سيكون على حساب القضاء التام على الحرية الشخصية".<ref>{{استشهاد بخبر|المسار=http://reason.com/archives/1992/07/01/the-road-from-serfdom/4|الناشر=''[[Reason Magazine|Reason]]''|تاريخ الوصول=January 4, 2010|العنوان=The Road from Serfdom: Forseeing the Fall|الأول=Thomas W.|الأخير=Hazlett|التاريخ=July 1992| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20161022090800/http://reason.com:80/archives/1992/07/01/the-road-from-serfdom/4 | تاريخ الأرشيف = 22 أكتوبر 2016 }}</ref>
 
كتب جيريمي وولدرين أستاذ القانون في [[جامعة نيويورك]] ردا على منتقدي الجيل الثاني من الحقوق: