الحياة خارج كوكب الأرض: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Suma nedal (نقاش | مساهمات) طلا ملخص تعديل وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
Suma nedal (نقاش | مساهمات) طلا ملخص تعديل وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 13:
تظهر الصور المرسلة من المركبة الفضائية لكوكب المريخ على وجود الجليد تحت سطح الكوكب مع وجود ما يكفي من بخار الماء في غلافة الجوي لتكوين الصقيع.
أظهرت الصور أيضا وجود تشكيلات لمجاري
ولكن البعض الاخر من العلماء يعتقد انهم نتيجة لثاني أكسيد الكربون Co2 بدلا من المياه.
سطر 22:
== انظر ايضا ==
في عام 2008 بعدما هبط مسبار فونيكس و نشر ذراعه الآلية التي تعتبر أهم أداة في مهمة سبر سطح [[الكوكب الاحمر|الكوكب الأحمر]] بحثا عن آثار للحياة. ويبلغ طول الذراع الآلية مترين اثنين و35 سنتيمترا، علما أنها صنعت من مادتي التيتانيوم والألومينيوم. وبعد اختبار سلامة لبعض ملحقات الذراع الآلية، تمت الاستعانة بكاميرا ثبتت على هذه الذراع من أجل التأكد من الأرضية تحت المسبار. ثم حفرت الذراع القشرة الثلجية التي تقع في القطب الشمالي من المريخ، لكي تنقل إلى المسبار عينات من التراب والثلج التي خضعت للدراسة.
الإعتقاد بتوفر المياه السائلة على سطح المريخ تعزز في 19 شباط 2009 مع اكتشاف خبراء [[مختبر الدفع النفاث]] التابع [[ناسا|لوكالة الفضاء الأمريكية ناسا]]، لقطرات من المياه على ذراع الحفر التابعة [[فينكس (مسبار فضائي)|للمسبار الفينيق]]. الفينيق تمكن من برهان تواجد أملاح [[فوق كلورات|البيركلورات]] في تربة المريخ وهي أملاح قادرة في حال اذابتها في الماء، على اخفاض درجة حرارة تجمد الماء إلى 70 مئوية تحت الصفر. المياه السائلة هذه قد تكون بيئة ملائمة للحياة، لكن التجارب والخبرات لم تستطع اكتشاف حياة على الأرض في وسط بيئة مالحة بهذا القدر حتى الآن.
|