مشكلة الجندر: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
أنشأ الصفحة ب'{{AFC submission|t||ts=20180721180735|u=Frank20330|ns=118|demo=}}<!-- Important, do not remove this line before article has been created. --> {{صندوق معلوما...'
 
ط بوت: تعريب V2.0
سطر 39:
 
== مقدمة ==
مشكلة جندرية: النسوية وتخريب الهوية (1990) :الإصدار الثاني 1999)<ref>Butler, Judith (2007). Gender Trouble: Feminism and the Subversion of Identity. Routledge.</ref> هو كتاب صدر من الفيلسوفة ([[Judith Butler|جوديث باتلر]]) ، حيث تناقش المؤلفة كيف أن الجندرهوأداة جديدة ومؤثرة يمكن استخدامها في مجال [[Feminism|النشاط النسوي]] ، ودراسات المرأة، ودراسات المثلية الجنسية، بل و أيضًا حصل علي شهرة كبيرة خارج الدوائر الأكاديمية. أفكار (باتلر) عن الجندر اصبحت تُرى كأساس [[Queerنظرية theoryأحرار الجنس|لنظرية العلة]] ولتقدم الممارسات الجنسية المنشقة خلال فترة التسعينات.
 
== الملخص ==
(باتلر) توضح واحدة من اهم فرضيات [[Feministالنظرية theoryالنسوية|النظرية النسوية]]: والتي تقول أنه توجد [[Gender identity|هوية]]، مواضيع تحتاج إلى التقديم في السياسة و اللغة. بالنسبة (لباتلر):[[Women|«النساء]]» [[Women|و«المرأة]]» هما تعريفين تم تعقيدهما عن طريق عوامل مثل [[Social class|الفئة]]، و [[Ethnicity|الاصل العرقي]]، [[Humanالعلاقات الجنسية sexualityالإنسانية|والجنسانية]]. وعلاوة علي ذلك، التعميم الذي يستخدم هذه التعريفات يوازي التعميم عل تعريف [[Patriarchy|المجتمع الأبوي]]، و يزيل [[Oppression|الظلم]] الخاص بهم في أماكن وأوقات مختلفة. مع ذلك تتجنب (باتلر) [[Identity politics|سياسات الهوية]] في اساسيات [[Feminism|النشاط النسوي]] الجديد، والذي ينتقد أساسيات [[Gender|الهوية والجندر]]. تتحدي ( باتلر) الفرضيات حول الاختلافات بين [[Sex|الجنس]] و الجندر/النوع، طبقا إلى أن الجنس شيء [[Biological process|بيولوجي]]، في حين ان الجندر هو بناء ثقافي. تناقش (باتلر) فكرة ان التفرقة الخاطئة تؤدي إلى انفصام في شيء من المفترض أنه متوحد كالأنوثة. الأجساد ذات الهويه الجنسية لا يمكن تعريفها بدون الجندر، والتعريف الظاهري للجنس قبل [[Discourse|الحوار]] والمرور بالثقافات المختلفة، لا يرتقي لمفهوم النوع. . حيث أن الجنس والجندر الاثنين يتم [[Social construction|تكوينهم]].
 
عبر فحص اعمال الفلاسفة ([[Simone de Beauvoir|سايمون دي بوفوار]]) و( [[Luce Irigaray|لوسي ايريجاري]])، تستكشف (باتلر) العلاقه بين القوة، و أنواع الجنس، والهويات الجندرية. حيث بالنسبة إلى (بوفوار) النساء تجد صعوبة أكثر في تحديد هويتهم الجندرية عن الرجال.،بالنسبة إلى (ايرجاري)، هذه [[Dialectic|الجدلية]] تعود إلى « الدلالة الاقتصادية» التي غالبًا ما تستبعد المرأة من المواقف الاقتصادية المربحة.. و يفترض الاثنين أنه توجد أنثى « كيان مماثل بنفسه» بحاجة إلى التقديم، وتخبيء نقاشاتهم استحالة أن تكون  هذه هوية جندرية على الإطلاق. بدلا من ذلك، تناقش ( باتلر) أن الجندر هو مفهوم ادائي: أي إنه ليس هوية توجد خلف الافعال، و التى من المفترض انها «تعبر»عن الجندر. وهذه الأفعال تشكل مع التعبير وهم الهوية الجندرية المستقرة. حيث أن  ظهور «كيان» الجندر سببه  تأثير الثقافة علي الأفعال. إذ لا توجد هناك هوية جندرية  موحدة علي مستوي العالم. و الذي نشأ بسبب ممارسة الافعال: الجندر«امرأة» أوكالجندر «رجل» يبقي مشروطا ومفتوحا للفهم. وبهذه الطريقه، تنزع ( باتلر) الستار عن الفعل التخريبي. وتناشد الناس كي يسندوا مشكلات الجندر إلى الافعال.
 
فى مناقشة المجتمع الأبوي، تلاحظ ( باتلر) ان الناشطات النسويات قد لجأوا بالتدريج إلى الحالة قبل اأبوية المفترضة من الثقافة؛ كي يستخدموها كنموذج لليقارنن بها حالة المجتمع الظالم الجديد. لهذا السبب، التحولات الرسمية في الجندر، والتي حدثت علي شكل «سفاح المحارم» قد اثبت نفعه على وجه الخصوص لحركة النشاط النسوي. زارت (باتلر) ثلاثه من اشهر علماء الانسان: [[Structuralismبنيوية|عالم الانسان]] ([[Claude Lévi-Strauss|كلاود ليفاي – ستاروس]])،  الذي قال أن [[Incest taboo|سفاح المحارم]] يتطلب قرابة معينة يتم التحكم بها عن طريق تبادل النساء. المحلل النفسي ([[Joan Riviere|خوان ريفري]])، و الذي قال أن:« الأنوثة كتنكر يخفي التعريف العضلي و كذلك الرغبة في إمرأة أخرى».  المحلل النفسي ([[Sigmund Freud|سيجموند فرويد]]) فسر [[Cathexisتوظيف الطاقة النفسية|الحزن و الحداد]] بفقد الرغبه في التعامل مع سمات الأحباء المفقودين.
 
تمدد (باتلر) هذه التعريفات للتأكيد علي رؤية مفهوم الجندر. و مع (ليفاي ستراوس)، تقترح ( باتلر) أن السفاح هو «خيال ثقافي تخريبي». وكذلك وجود محارم لديها مثل هذه الرغبات. و مع ( ريفري) تصرح أن التقليد والتنكر هو «أساس» مفهوم النوع. ومع (فرود) تؤكد (باتلر) أن «النوع هو نوع من الحزن على الممارسة الجنسية الممنوعة»(63) وهناك تعرفي للجندر أنه « نفس الجنس» الذى يعتمد علي تفكير مثلي.. بالنسبة (لباتلر) فإنه يعتبر «تباين الجنس هو نتاج ثقافي، يعتبر كثمن للهوية الجندرية الثابتة» (70) وبالنسبة للتباين الجنسي أن تبقى ثابتًا يتطلب فكرة تغيير الجنس، والذي يبقي ممنوعا -ولكن ضروريا- في نطاق الثقافة. في النهاية، تشير مجددا إلى  إنتاجية سفاح المحارم، قانون يولد و ينظم تباين جنسي متوافق عليه و تماثل جنسي تخريبي، ولا يوجد شيء منهم أمام القانون.
سطر 60:
== References ==
<!-- Inline citations added to your article will automatically display here. See https://en.wikipedia.org/wiki/WP:REFB for instructions on how to add citations. -->
{{reflistمراجع}}