سي إيغل: الفرق بين النسختين

تصميم بي 3 تي بدأ في 1976، بتطوير المقياس الكامل بدأ في 1979. إنتاج سلاح الإنتاج المنهى بدأ في 1982، حول نفس الوقت الذي نسر بحر الاسم منح، بإطلاق النار الإختبار بحدود 1984 ومقدمة خدمة الذي السنة التالية. قرصان راف كان الطائرة الأولى لحمل a نسر بحر في الخدمة الفعلية. هذه تليت ببحر البحرية الملكية هارير، بالإضافة إلى الإعصار جي آر 1 بي في راف (يحلّ محل القراصنة) وقوة جوية سعودية ملكية. جهّزت البحرية نظام الإحتياطي الفيدرالي الهندية Mk بحره هارير 51 أيضا وجاغوار آي إم بالقذيفة، بالإضافة إلى عشرون بحر الملك Mk 42 بي مروحيات، إستعمالاستعمال a نسخة بصاروخي مقوي أي من جانبي هيكل الطائرة الخلفي. الهندي طائرة دورية Ilyushin Il-38 البحرية أيضا مجهّزة بالنسخة المرفوعة صاروخ القذيفة، واصل غير عادية الجانبية أبراج هيكل طائرة المعدنية خلفي لكلّ جناح. هو أيضا أبلغ عن بأنّ الهند أرادت تجهيز أسطول توبوليفه Tu-142 بالقذيفة. القوة الجوية التشيلية لها محاكمة لائمت أي -36إم إتش أي إل سي أو إن ها (كازا 101 Aviojet) بالقذيفة، لكنّه غير واضح إذا دخلت هذه المجموعة خدمة. عدّة مغايرات مدرّب صقر بي أي إي / حمل مقاتل خفيف القذيفة على المحاكمات.

نسر بحر مشغّل من قبل a رخصة Microturbo الصّنع ثلاثي مثار نفط أبيض -60 تربينية وجولات بحرية في سرعة Mach 0.85 (1,040 كيلومتر بالساعة، 645 ميل بالساعة) في كافة أنحاء كيلومتره الـ110 (68 ميل) مدى زائد. هو قادر على أن يحمل في السرعة الأسرع من الصوت بطائرتها الأصل، بالإنطلاق في سرعة يعود إلى Mach 0.9 وa تشكيلة واسعة من الإرتفاعات. إنطلاق قاذف، نموذجيا من a نوع 119 Mk 5 إي آر يو، مع a وصلة برج معدني حيث مطلوبة، مستعمل. أطلق نسر البحر عندما مستقل ذاتيا جدا، بالطيران والهدف يريدان بالكامل تحت سيطرة في الداخل نظام حاسوب الذي يشتغل طبقا للخيارات القابلة للبرمجة تغطّي a مجموعة كبيرة من الجولة البحرية، خيارات الهجوم والبحث، تضمين a بسيط، ' نقطة ونبتة قبل مبرمجة ' نمط الذي يسمح له لكي يحمل بالطائرة الأساسية بدون رادار، أبرق إستعمالاستعمال إستهداف المعلومات إلى الطيار من المصادر الخارجية أو الواقعة بشكل بصري مستوية بواسطته، بمدى القذيفة القصير الأدنى يساعد هذا. تكامل الأنماط الأخرى بالأنظمة ومحسّسات السلاح الأكثر تطوّرا وتسمح لنسر البحر لكي تبرمج أثناء طيران بإستعمال الطائرة الأصل الذي يستهدف البيانات من الطائرة في الداخل محسّسات رادار أو عن طريق شبكات وصلة بيانات خارج اللوحة. ' ساق كلب ' طرق يمكن أن تبرمج إلى حاسوب القذيفة للسماح لa إطلاقة القذائف للوصول من الإتّجاهات المختلفة، يشبع دفاعات الهدف. أي نظام إشارة موقف بوصلة جيروسكوبية توأمي، حاسوب سيطرة طيران رقمي وطيار آلي يستعملان لإعطاء القذيفة قابلية أكثر من اللازم الأفق. أي سي يسمح مقياس إرتفاع رادار فرقة للقذيفة للطيران في المستوى المنخفض جدا، يقلّل المدى في الذي a سفينة يمكن أن تكتشفها. جي باحث هدف رادار فرقة النشيط يمكن أن يكتشف الأهداف بحدود 30 كيلومتر بعيدا، سماح لa تجديد منتصف فصل موقع الهدف خلال a 'يظهر' مناورة إذا مطلوبة.

أي مغاير القذيفة، مسمّى نسر بحر إس إل (أيضا بي 5 تي)، صمّم لكي يطلق من الصناديق صعد على السفن إختبرت. إستعملاستعمل نفس مقويات الصاروخ كما قدّمت إلى المروحية أطلقت نسخة، لكن خسر إلى قذيفة الحربة الأمريكية في a 1984 منافسة لتسليح نوع دفعة البحرية الملكية الـ22 3 وتطبع 23 فرقاطة. هذه النسخة نويت أيضا بأنها كانت قد إستعملتاستعملت في بطاريات أساسها الشاطئ. الإختلاف الخارجي الوحيد من الهواء أطلق نسخة كانت إستعمالاستعمال أحذية القاذفة للسكّة يصعد في صندوق الإنطلاق، مقابل الهواء أطلق عروات قاذف النسخة.

هواء غير مبني إنطلق، نسخة هجوم أرض نسر البحر، إستعمالاستعمال a رادار أنف مماثل ورأس حربي نصف درع ثاقب، كان المعروف ببي 4 تي.