ثمامة بن أثال: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
SHBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: تهذيب/وسوم صيانة: استبدال قالب:مصدر بـقالب:سيرة شخصية غير موثقة في مقالات الأشخاص
لا ملخص تعديل
سطر 10:
| الإقامة = [[اليمامة]] [[الجزيرة العربية]]
}}
[[صحابة|الصحابي]] '''ثمامة بن أثال''' [[صحابة|الصحابي]] الجليل،هو ملك نصراني قبل الإسلام يحكمحكم [[اليمامة]] ما بين عامي: (623 – 628 ميلادية)، وأحد اشرافأشراف قبيلة [[بنو حنيفة|بني حنيفة]] وسيد من سادات العرب.
من سادات العرب.
 
رائد المقاطعة الإقتصادية في الإسلامالإسلام،{{بحاجة لمصدر}} وأول مسلم يدخل مكة ملبيا.
 
== نسبه ==
السطر 19 ⟵ 18:
* أمه : هند بنت سالم بن ربيعه بن الحارث بن زهير بن حبيب بن غنم بن تغلب بن وائل بن قاسط بن هناة يذكر بن عامر بن أسد بن ربيعة .{{محل شك}}
 
== اوصافةأوصافة الجسمانية ==
يوصف بأنه حسن الوجه، طويل القامة، عريض المنكبين، نحيف الجسم، سريع الحركة، حاد الصوت، واضح الكلمات، قوي النظر ويرتدي دائما ملابس بيضاء اللون {{سيرة شخصية غير موثقة|تاريخ=يوليو 2018}}
 
قال عبدالرحمن بن عوف (كان ثمامة رجل وسيم ، طوالاً ، نحيف ، حنطي البشرة) .
السطر 31 ⟵ 30:
فذهب ثمامة من تلقاء نفسه إلى نخل قريب من [[المسجد النبوي]] – ولم يذهب إلى أهله – ومن تلقاء نفسه – أيضًا -، اغتسل غُسل المسلمين، ثم قدم إلى المسجد فنطق بالشهادتين، ثم علَّمه الرسول صفة العمرة على المنهج الاسلامي، ولقنه التلبية.
 
== اولأول معتمر في الإسلام ==
استأذن ثمامة الرسول ان يؤدي العمرة فكان أول مسلمٍ على ظهر الأرض يدخل مكة ملبِّياً، وكانت لا تزال بيد الكفار، ولا يزال فيها الأصنام . حتى إذا بلغ بطن مكة وقف يجلجل بصوته العالي، قائلاً: لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمـد, والنعمة, لك والملك، لا شريك لك، لا شريك لك سمعت قريشٌ صوتَ التلبية، فهبَّت الجمع مستلين سيوفهم مِن أغمادها، واتجهت نحو الصوت لتبطش بهذا الذي اقتحم عليها عرينها، ولما أقبل القوم على ثمامة، رفع صوته بالتلبية رفع العيار، فهمَّ فتىً من فتيان قريش أن يرديه بسهمٍ، فأخذوا على يديه، وقالوا: ويحك أتعلم من هذا؟ إنه ثمامة بن أثال، ملك اليمامة، فقتْلُه يشعل علينا نارَ حربٍ كبيرةٍ، أخذوا على يديه، ومنعوه أن يناله بسهم، وقال الناصح: والله إن أصبتموه بسوءٍ لقطع قومه عنا الميرة، وأماتونا جوعاً، ثم أقبل القوم على ثمامة، بعد أن أعادوا السيوف إلى أغمادها، وقالوا: ما بك يا ثمامة، أصَبَوْتَ؟ يعني أسلمت، وتركتَ دينك ودين آبائك, قال: ما صبوت، ولكني اتبعتُ خير دينٍ، اتبعت دين محمد.
== الحصار الاقتصادي على مكة ==