فايكنج: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 13:
== النورمان شعوب الشمال ==
: ''مقال رئيسي: [[عصر الفايكنغ]]''
تقلقليلة السجلاتِهي المكتوبةِالسجلات المكتوبة للفايكنغ أو النورثمن قبل اعتناقهم المسيحيةِ،المسيحية؛ نتيجةونتيجة لذلك فإن المعلومات المتوفرة تعود إلى سجلاتِسجلات أوجدت مِن قِبل أولئك الذين كَانوا أعداءً للفايكنغ أو ضحايا لهم، وإلى الدلائل الأثرية والطبيعية، وإلى النصوصوالنصوص الأدبية المتأخرة للفايكنغ التي مجدت ماضيهم البطوليِ بشكل كبير شأنها شأن النصوص الأدبية لغيرهم من الأمم.
 
اعتمد النسيج الاجتماعي لشعوب ماقبلما قبل الفايكنغ على صلاتِ العائلات الممتدة والروابطِ الناشئة عن طريق الزواجِ، وكانت النزاعات الدموية والزيجات الدبلوماسية جزءجزءاً من حياةِ الطبقة الراقيةِ،الراقيةِ. وعلى الرغم من لَعب العبوديةُالعبودية لدور هام في الاقتصادِ، كما هو الحال في المجتمعات المحلية للملكيات العظيمة، فقد قام الهيكل الاجتماعي الأساسي على المزارعين الأحرارِ الصغار الذين دانوا بالولاءَ وبالتالي دفعوا الضرائب إلى رأس العائلةِ أو زعيم القبيلة أَو إلى الزعيم المحلي أَو النبيلِ، وبالتاليونتج عن ذلك اختلفَاختلاف هؤلاء الرؤساءِ النبلاء عن أتباعِهم في الثروةِ والقوَّةِ، لكن الاختلاف كَانَ نتيجة للدرجةِ وليس للحدودِ الاجتماعيةِ الصارمةِ أَو الإرث الطبقي للنبلاءِ. عندما أصبحَ زعماء الفايكنعالفايكينج المحليون قادة، أصبحَ أتباعهم المزارعون بحّارتِهم،بحّارتهم، وعلى الأرضِ جنودهم. بسبب المناخِ القاسيِ والعديد مِنْمِنَ المشاريعِ التي أَخذت رجال الفايكنغ مِنْ بيوتهم لفتراتِ طويلة، تَمتّعت بعض النساء الحرائر بقاعدة من المسؤولية والسلطة على العائلة والشؤون الاقتصادية لم يشهد مثلها للنساء في مكان آخر من أوروبا الغربية.
 
في المناخِ القاسيِالقاسي لإسكندنافيا، عاشَ السكان المتفرّقون بشكل كبير على الزراعة، صيد السمك، والتجارة البحرية في الغالب. شَابهتْ منظمة الفايكنغ السياسيةِ تلك الموجودة لدى الألمانِ الأوائِلِ مجتمع الرؤساءِ المحاربِين والأتباعِ المواليينِالموالين. على أية حال، لم يسبقَيسبق للعالم الإسكندنافي أن وقع تحت التأثيرِ الرومانيِ أَو المسيحيِ، وسكانه كانوا قلة ومُتفَرَّقَين،ومُتفَرقين، وكنتيجة لذلك لَمْ تتحول هذه المجموعاتِ إلى الممالكِ حتى الوقتِ الذي بَدأَ فيه الفايكنغالفايكينج بالمُخَاطَرَة في هجماتِهم في غضون سنة 800. لعِدّة أجيالأجيال، بَعْدَ أَنْ بَدأتْبَدأت الهجماتَ، كانت فِرق [[دانماركيون|الدانماركيين]] أَو الفايكنغالفايكينج أَو [[النورمان]]، كما عُرِفوا في أوروبا الغربية، تعمل في الغالب كفرق منفصلة وعلى نطاق ضيقِ،ضيق، في اختلاف كبير عن الحملات الملكيةِ أَو غزوات الفاتحين الكبيرةِ.
 
كان دين الفايكنغ قَبْل المسيحية مشابهاً لدين القبائلِ الألمانيةِ الأخرى، حيث قدسوا عدداً مِنْ الآلهةِ، مثل [[أودين]] إله الحربِ، وزعيمِ الآلهةِ النرويجيةِ [[ثور (ميثولوجيا نوردية)|ثور]] إله الرعدِ، و[[بالدر]] (ب[[نوردية قديمة|النوردية]]: Baldr) إله الضوءِ. اعتقدَ محاربو الفايكنغالفايكينج بأنهم إذا ماتوا بشكل بطولي فإنهم سيدعون للسكن مع أودين في [[فالهالا]]، قصره في عالمِ الآلهةِ. تُعارضُ الآلهةُ النرويجيةُ مجموعة كبيرة من العمالقةِ الشريّرينِ،الأشرار، تحت قيادة [[لوكي]]. اعتقدَ الفايكنغالفايكينج بأنَّ الآلهة والرجال سيحطمون في النهاية في ال[[راكناروك]] معركة هائلة ضدّ العمالقةِ، ومع ذلك سيكون هناك عالم سلمي جديد يَظْهرُ من قعر الكارثةِ.
 
[[ملف:Viking Expansion AR Vector.svg|thumb|left|350px|خريطة توضح منطقة نزاعات متكررة في دول الإسكندنافية (أحمر غامق) للقرن الثامن (أحمر) والقرن التاسع (برتقالي) والقرن العاشر (أصفر) والحادي عشر (أخضر)، وتعرضت تلك المناطق لغارات متكررة من الفايكنغالفايكينج زامن انعدام الاستقرار في إسكندنافيا]].
 
[[ملف:Viking Expansion AR Vector.svg|thumb|left|350px|خريطة توضح منطقة نزاعات متكررة في دول الإسكندنافية (أحمر غامق) للقرن الثامن (أحمر) والقرن التاسع (برتقالي) والقرن العاشر (أصفر) والحادي عشر (أخضر)، وتعرضت تلك المناطق لغارات متكررة من الفايكنغ زامن انعدام الاستقرار في إسكندنافيا]]
== ميثولوجيا الفايكنغ ==
كان أهم القصص الميثولوجية لدى الفايكنغ هي المتعلقة بوحش [[بحر الشمال]] الذي كانوا يعتقدون في كون أودين أرسلته كى ينذر البشر من المعاصى فقد صورته لوحاتهم يهاجم الفايكنغ ليلا في بحر الشمال لذا فقد نحتوا وجهه على مقدمة سفنهم معتقدين بأنهم هكذا يتقون شروره كما صورت لوحاتهم ضرورة التضحية بعذراء عند صخور بحيرة [[لوخ نس]] باسكتلندا من أجل إرضاء الوحش.