دوايت أيزنهاور: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.7
سطر 20:
على الجبهة الداخلية، كان يعارض جوزيف مكارثي سرا وساهم في نهاية المكارثية باستغلال امتيازاته التنفيذية. لكنه ترك معظم النشاط السياسي لنائبه، [[ريتشارد نيكسون]]. وكان آيزنهاور محافظا معتدلا واصل سياسة [[الصفقة الجديدة]] وتوسيع الضمان الاجتماعي. وأطلق أيضا نظام الطرق السريعة بين الولايات، ووكالة مشاريع البحوث المتقدمة للدفاع، وإنشاء تعليم قوي للعلوم عن طريق قانون التعليم الوطني للدفاع، وشجع على الاستخدام السلمي للطاقة النووية عن طريق إدخال تعديلات على قانون الطاقة الذرية. <ref name="Commission2008">Dwight D. Eisenhower and Science & Technology, (2008).Dwight D. Eisenhower Memorial Commission, [http://www.eisenhowermemorial.org/onepage/IKE & Science.Oct08.EN.FINAL (v2).pdf Source] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20101216053658/http://eisenhowermemorial.org/onepage/IKE & Science.Oct08.EN.FINAL (v2).pdf |date=December 16, 2010 }}.</ref>
 
شهدت فترتا آيزنهاور ازدهارا اقتصاديا كبيرا باستثناء انحسار طفيف في عام 1958. وصوّت له إحصاء غالوب بأنه أكثر رجل إثارة للإعجاب في اثني عشر استبيانا، وحقق شعبية واسعة على حد سواء داخل أو خارج المكتب. <ref>{{cite web|url=http://www.gallup.com/poll/1678/most-admired-man-woman.aspx|title=Most Admired Man and Woman|author=Gallup, Inc.|work=Gallup.com|accessdate=August 26, 2015| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20170831191907/http://www.gallup.com:80/poll/1678/Most-Admired-Man-Woman.aspx | تاريخ الأرشيف = 31 أغسطس 2017 }}</ref> ومنذ أواخر القرن العشرين، اعتبر آيزنهاور أحد أعظم رؤساء الولايات المتحدة بإجماع العلماء الغربيين.
انضمت ولايتان جديدتان إلى الولايات المتحدة في عهده، هما [[ألاسكا]]، و[[هاواي]].<ref>The story of the presidents of the united states of America. By maud, and miska petersam. 1963.</ref> توفي آيك عام 1969 في واشنطن العاصمة.
سطر 26:
بعد [[الهجوم على بيرل هاربر|الغارة الجوية اليابانية على ميناء بيرل هاربور]]، تم تعيين أيزنهاور في هيئة الأركان العامة في العاصمة الأمريكية واشنطن، حيث خدم في الهيئه حتى يونيو 1942، وكان حينها المسؤول عن إنشاء الخطط الحربية الكبرى لهزيمة اليابان وألمانيا. ثم عيّن نائباً لرئيس دفاعات المحيط الهادئ ومسوؤلًا في قسم قيادة خطط الحرب تحت قيادة الجنرال ليونارد تي. جرو، ثم أصبح بعدها رئيس قيادة خطط الحرب خلّفا للجنرال ليونارد تي. جرو. بعد ذلك تم تعيينه مساعدًا لرئيس الأركان ومسؤول عن قسم العمليات الجديدة - الذي حل محل قيادة خطط الحرب - تحت قيادة رئيس هيئة الأركان العامة جورج سي مارشال، الذي كشف موهبة أيزنهاور وتم ترقيته بناءًا على ذلك.<ref>{{harvnb|Ambrose|1983|pp=}}</ref>
 
في نهاية مايو 1942 ، رافق آيزنهاور [[فريق (رتبة عسكرية)|الفريق]] هنري إتش أرنولد ، القائد العام لقوات الجيش الجوية، إلى لندن لتقييم [[لواء (رتبة عسكرية)|اللواء]] جيمس إي. تشاني قائد مسرح العمليات في [[إنجلترا]].<ref>{{cite web |url=http://www.af.mil/About-Us/Biographies/Display/Article/107447/major-general-james-e-chaney/ |title=Major General James E. Chaney |access-date=August 16, 2017 |website=www.af.mil |publisher=U.S. Air Force |quote=From January 1942 to June 1942, he was the commanding general, U.S. Army Forces in the British Isles. | مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20180613062541/http://www.af.mil/About-Us/Biographies/Display/Article/107447/major-general-james-e-chaney/ | تاريخ الأرشيف = 13 يونيو 2018 }}</ref> وعاد آيزنهاور إلى [[واشنطن العاصمة|واشنطن]] في 3 يونيو في نفس العام، حاملًا نظرة سلبية تجاه [[لواء (رتبة عسكرية)|اللواء]] جيمس إي. تشاني ومساعديه. في 23 يونيو 1942، عاد إلى لندن كقائد عام لمسرح العمليات الأوروبي في الجيش الأمريكي، ويقع مقرها في العاصمة البريطانية [[لندن]].<ref name="huston">{{cite book| author=Huston, John W.| chapter=| title=American Airpower Comes of Age: General Henry H. "Hap" Arnold's World War II Diaries| editor=Maj. Gen. John W. Huston, USAF| publisher=Air University Press| isbn= 1585660930| year=2002| pages=288, 312}}</ref> في 7 يوليو تمت ترقيته إلى رتبة [[فريق (رتبة عسكرية)|فريق]].
=== أقواله ===
*«أن كل بندقية تصنع وكل سفينة حربية تدشن، وكل صاروخ يطلق هو في الحسابات الأخيرة عملية سرقة للقمة العيش من فم الجياع ومن أجساد الذين يرتجفون من شدة البرد ويحتاجون إلى الكساء».