أبو طالب بن عبد المطلب: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Optividrb77 (نقاش | مساهمات) |
ط استرجاع تعديلات Optividrb77 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة باسم وسم: استرجاع |
||
سطر 1:
{{صندوق معلومات شخص
| اسم = أبو طالب بن عبد المطلب
| الصورة =
| تعليق الصورة =
| الاسم عند الولادة = عبد مناف أو عمران بن [[عبد المطلب]] بن [[هاشم]]
سطر 10:
| التعليم =
| المهنة =
| اللقب = مؤمن قريش (عند الشيعة)<ref>[https://www.islam4u.com/ar/maghalat/أبو-طالب-عليه-السلام-مؤمن-قريش أبو طالب عليه السلام مؤمن قريش | مركز الإشعاع الإسلامي<!-- عنوان مولد بالبوت -->]</ref>
| الزوج = [[فاطمة بنت أسد]] بن [[هاشم]]
| العائلة = '''أبوه''': [[عبد المطلب]] بن [[هاشم]]<br />'''أمه''': فاطمة بنت عمرو بن عائذ [[بنو مخزوم|المخزومية]]
سطر 16:
| الطول =
| الإقامة = [[مكة المكرمة]]
| الديانة =
| سبب الشهرة =
}}
سطر 22:
== نسبه ==
* '''هو''': عبد مناف (عمران عند
* '''أمه''': '''فاطمة بنت عمرو بن عائذ''' بن عمران بن '''[[بنو مخزوم|مخزوم]]''' بن يقظة بن [[مرة بن كعب|مرة]] بن [[كعب بن لؤي|كعب]] بن [[لؤي بن غالب|لؤي]] بن [[غالب بن فهر|غالب]] بن '''[[فهر بن مالك|فهر]]''' بن [[مالك بن النضر|مالك]] بن '''[[النضر بن كنانة|النضر]]''' بن '''[[كنانة بن خزيمة|كنانة]]''' بن [[خزيمة بن مدركة|خزيمة]] بن [[مدركة بن إلياس|مدركة]] بن [[إلياس بن مضر|إلياس]] بن '''[[مضر بن نزار|مضر]]''' بن [[نزار بن معد|نزار]] بن [[معد بن عدنان|معد]] بن '''[[عدنان]]'''.
{{شجرة نسب محمد}}
== سيرته في الجاهلية ==
خلف أبو طالب أباه [[عبد المطلب بن هاشم|عبد المطلب]] الذي كان أحد سادة [[قريش]] في المكانة والوجاهة، ولكن ضيق حالته المالية جعله يكل إلى أخيه [[العباس بن عبد المطلب|العباس]] شأن [[سقاية الحجيج|السقاية]] وأعباءها نظرًا لما كان له من ثراء واسع. وكان عبد المطلب أول من طيّب [[غار حراء]] بذكر [[الله]]، فإذا استهل شهر [[رمضان]] صعد [[حراء]] وأطعم المساكين ورفع من مائدته إلى الطير والوحوش في رؤوس الجبال
== كفالته للنبي ==
سطر 59:
[http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=49&ID=1382 تفسير ابن كثير لقوله تعالى "إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء"] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170711203905/http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=49&ID=1382 |date=11 يوليو 2017}}</ref>.
فعن [[سعيد بن المسيب|ابن المسيب]] عن [[المسيب بن حزن|أبيه]]<ref>[[صحيح البخاري]] برقم (3884)</ref> {{اقتباس خاص|أن '''أبا طالب''' لما حضرته الوفاة دخل عليه النبي {{ص}} وعنده [[أبو جهل]] فقال: أي عم قل لا إله إلا الله كلمة أحاجُّ لك بها عند الله، فقال [[أبو جهل]] و[[عبد الله بن أبي أمية]]: يا أبا طالب ترغب عن ملة [[عبد المطلب]]، فلم يزالا يكلمانه حتى قال آخر شيء كلمهم به: على ملة عبد المطلب. فقال النبي {{ص}} : لأستغفرن لك ما لم أُنْهَ عنه فنزلت {مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُوْلِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ}<ref>[[سورة التوبة]] الآية 113</ref> ،ونزلت {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ} <ref>[[سورة القصص]] الآية 56</ref>}}
== حكمه ==
السطر 73 ⟵ 72:
* وفي حديث آخر:
{{اقتباس خاص|نزل جبرئيل على النبي فقال: يا محمّد، إنّ ربّك يقرئك السلام ويقول: إنّي قد حرّمت النار على صلب أنزلك، وبطن حملك، وحجر كفلك، فالصلب صلب أبيك عبد الله بن عبد المطّلب، والبطن الذي حملك فآمنة بنت وهب، وأمّا حجر كفلك فحجر أبي طالب<ref>الكافي 1/446 ح21</ref>}}
* قال
=== بعض الآراء التي تدّعي إسلامه ===
|