آل جور: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد
سطر 56:
 
التحق غور بمدرسة ساينت آلبانز في واشنطن العاصمة من 1965 إلى 1965 وهي جامعة مرموقة تزوّد جامعات [[رابطة اللبلاب]] بالطلبة. وكان قائد فريق كرة القدم و[[رمي القرص|رامي للقرص]] في فريق ألعاب المضمار والميدان وشارك في لعب كرة السلة وانخرط في الفن والحكومة. تخرج برتبة 25 في صفه الذي يضم 51 وترشح لجامعة واحدة هي [[جامعة هارفارد]] وقُبل.
== أهم أقواله ==
 
 
*《لم يسبق أن كان صنع القرار لدى الحكومة الأمريكية منذ تسعينيات القرن 19 بهذا الضعف و الإختلال و الخنوع للشركات و للمصالح الخاصة الأخرى كما هو عليه الآن》
 
 
*《أحد الأسباب الرئيسة للتراجع المستمر في القوة الفعالة للدول القومية هو نهوض قوة الشركات المتعددة الجنسيات》
 
 
*《يبدو الأمر كأننا مصابون بالعمى الطوعي عن رؤية حقيقة علاقتنا الأساسية الكامنة مع الموارد المحدودة للأرض. غير أن هذا العمى الظاهري يزداد شدة بالطريقة الأساسية التي ينتهجها العالم في حساب الموارد الطبيعية، التي تعتبر إستخدامها كنوع من الدخل بدلا من إعتبارها كنوع من السحب من رصيد رأس المال》
 
 
*《كان [[داروين]] في واقع الأمر يعلم أنه ليس بالضرورة أن "الأصلح" هو من يبقى، و إنما أولئك الذين استطاعوا التكيف مع بيئتهم بشكل أفضل.
و مع ذلك فإن النسخ المحرفة و الخاطئة من [[نظرية داروين]]، التي انعكست في صياغة ابن عمه، أسهمت في ظهور فكرة الداروينية الإجتماعية التي أدت بدورها إلى حوارات سياسية خاطئة لا تزال في بعض النواحي مستمرة حتى يومنا هذا》
 
 
*《أحد أكبر التحديات التي تواجه الديموقراطيات في هذا العصر الجديد هو كيفية التأكد من أن القرارات السياسية بشأن [[العلوم]] المتطورة تقوم على فهم واضح و دقيق للعلوم المعنية》
 
 
*《 لم يعد في مقدور أغلبية المشرعين خدمة مصلحة [[الشعب]]، لأنهم يعتمدون إلى درجة كبيرة على التبرعات التي تقدم إلى الحملات الإنتخابية من مصالح هذه الشركات، وهم عاجزون أمام مجموعات الضغط التي لا تتوقف. ولا يشترك عامة الناس بشكل فعال في هذا النقاش، إلا لناحية إستيعاب الرسائل المتواصلة التي تأتيهم من نفس مصالح الشركات؛ وهي رسائل مصممة لتكييف الجمهور لدعم ما تريد جماعات الضغط الخاصة بهذه الشركات القيام به》
 
 
*《عندما نحدث خللا في النظام البيئي الذي نشأنا فيه و نغير بشكل جذري التوازن المناخي و البيئي الذي تشكلت في ظله حضارتنا بشكل دقيق، فإننا يجب أن نتوقع عواقب بيولوجية أكبر من حدود إمكاناتنا على إصلاحها بإستخدام تكنولوجيا الهندسة الجينية》
 
 
*《نحن نميل بشدة إلى أن نكون أكثر إهتماما و إستجابة للعوامل الغريزية قصيرة الأجل من التهديدات طويلة الأجل التي تتطلب استخدام قدراتنا على التفكير العقلاني》
 
 
*《في الواقع فإن كل برنامج إخباري أو وثائقي سياسي على شاشة التلفزيون يكون جزئيا تحت رعاية شركات النفط،و الفحم، والغاز- ليس فقط خلال مواسم الحملات الإنتخابية، ولكن في جميع الأوقات وعلى مدار السنوات- ويقدم رسائل تهدف إلى تهدئة و طمأنة الجماهير بأن كل شيء على ما يرام، و أن البيئة العالمية ليست في دائرة الخطر، و أن شركات الكربون تعمل جاهدة لزيادة تطوير مصادر الطاقة المتجددة》
 
*《تيارات التغيير قوية إلى درجة أن البعض قد وصل إلى نهاية المطاف و توقف عن الإبحار و الترحال، وقرر أنه من الأفضل الإستسلام، و الإستمتاع بالرحلة، وتوقع الأفضل-حتى وإن-كانت تلك التيارات تجرفنا معها بسرعة متزايدة نحو الشلالات التي تنتظرنا وهي تزأر بصوت يصم الآذان إلى درجة لا نكاد نسمع بها أنفسنا ونحن نفكر》
 
 
*《تعرضت كل من الديموقراطية و الرأسمالية للقرصنة. و النتائج واضحة بشكل ملموس في السيطرة الخانقة للنخب على القرارات السياسية، و التفاوت المتزايد في الدخل و الإكتناز المتنامي للثروة، و الشلل الذي أصاب أي جهود للإصلاح. وقدرة الجماهير على التعبير عن اشمئزازها بطرق بناءة أكثر، بدلا من الإستسلام للسخرية، مكبوحة بهيكل وسائلنا المهيمنة على التواصل الجماهيري، و التلفزيون، الذي يخدم بشكل أساسي مسألة تعزيز استهلاك المنتجات و ترفيه الجمهور، مع عدم تقديم أي وسيلة للحوار التفاعلي و إتخاذ القرارات التعاونية》<ref>مقتطفات من كتاب"المستقبل:ستة محركات للتغيير العالمي"(الجزء الأول و الثاني)-سلسلة عالم المعرفة، الإصدار: أبريل 2015 و ماي 2015 العدد 423 و 424 </ref>
 
== الحياة الخاصة ==