مستخدم:Hakeem/تشفير: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Hakeem (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
Hakeem (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
سطر 27:
هيل كان من بين قلة من العلماء الذي كانو يدركون بأن دخول الرياضيات لمجال التشفير أصبح ضرورة حتمية. فقد استطاع أدريان ألبيرت في العام 1941 أن يبني على أعمال هيل الرائدة في هذا المجال حيث أدرك أنه يمكن استعمال بنى جبرية مختلفة لغرض التشفير. كما توصل إيضا إلى نتيجة (ليست صحيحة تماما) بأن كل شيفرة (كلاسيكية) يمكن تجميعها باختيار اسلوبي تشفير من الأساليب الثلاثة التالية: الإبدال، فيجينير، المفتاح الذاتي. فيما بعد قام شانون بتتنظيم و تطوير هذه الأفكار في أعماله. و التي تعتبر نهاية لحقبة التشفير الكلاسيكي.
 
==تاريخ ويكي انكليزي==
تاريخ التشفير يعود لآلاف السنين. حتى عقود قيلية خلت كان النوع الوحيد من التشفير هو التشفير الكلاسيكي و هي طرق للتشفير تعتمد على الورقة و القلم أو ربما بمساعدة ميكانيكية بسيطة. مع اختراع ىلات ميكانيكية معقدة و أخرى كهروميكانيكية مطلع القرن العشرين ظهرت وسائل للتشفير أكثر تعقيدا و كفائة كآلة إنيغما الدوارة. كما أن التطورات اللاحقة التي أدت إلى ظهور الإلكترونيات و الحوسبة سمح بوضع تصاميم أكثر تعقيدا و أقل ملائمة لأدوات بسيطة كالقلم و الورقة.
 
تطور التشفير سارا يدا بيد مع تطور الفرع الآخر من علم التعمية، تحليل التشفير و هو كسر أو اختراق للرموز و الشيفرات. اكتشاف و تطبيق مايعرف بالتحليل التواتري سمح بقرأة الإتصالات المشفرة في مواضع غيرت مجرى التاريخ. و بذلك كانت برقية زيمرمان سبب دخول الولايات المتحدة الحرب العاليمة الأولى و قرأة الحلفاء لشفرات النازيين الألمان قصرت من زمن الحرب العالمية الثانية نحو سنتين حسب بعض التقديرات.
 
حتى سبعينيات القرن العشرين كان التشفير بشكل كبير حكرا على الحكومات. لكن حدثين هامين أديا إلى كسر هذا الاحتكار الحكومي و هما: وضع معيار التشفير العمومي (معيار تشفير البيانات DES) و اختراع التشفير بالمفتاح العمومي.
اصوات لينة samohlasky aoeiu
اصوات ساكنة spoluhlasky