غزوة حنين: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
ط استرجاع تعديلات 196.141.7.131 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot وسم: استرجاع |
||
سطر 105:
== دروس مستفادة ==
قال تعالى: {{قرآن مصور|التوبة|25|26|27}}<ref>القرآن الكريم، سورة التوبة، الآية 25-27</ref>
إن غزوة حنين سُجلت في [[القرآن الكريم]] لكي تبقى درسًا للأمة في كل زمان ومكان، ولقد عرضت في [[القرآن الكريم]] على منهجية [[الله|ربانية]] كان من أهم معالمها الآتي:
# بين القرآن الكريم أن [[المسلمين]] أصابهم الإعجاب بكثرة عددهم، قال تعالى: ﴿وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ) ثم بين [[القرآن]] أن هذه الكثرة لا تفيد ﴿فَلَمْ تُغْنِ عَنكُمْ شَيْئًا).
# بين [[القرآن الكريم]] أن [[المسلمين]] انهزموا وهربوا ما عدا النبي ونفر يسير من أصحابه، قال تعالى: ﴿وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُم مُّدْبِرِينَ).
سطر 130:
قال [[عبد الله بن مسعود]]: "... فلما كان يوم حنين آثر [[محمد|رسول الله]] ناسا في القسمة، فأعطى [[الأقرع بن حابس]] مائة من [[الإبل]]، وأعطى عيينة مثل ذلك، وأعطى أناسا من أشراف [[العرب]]، وآثرهم يومئذ في القسمة، فقال رجل: و[[الله]] إن هذه القسمة ما عدل فيها وما أريد فيها وجه الله، قال: فقلت: والله لأخبرن [[محمد|رسول الله]]، قال: فأتيته فأخبرته بما قال، قال: فتغير وجهه حتى كان كالصرف، ثم قال: «فمن يعدل إن لم يعدل الله ورسوله؟!» قال: ثم قال: «يرحم الله [[موسى عليه السلام|موسى]]؛ قد أوذي بأكثر من هذا ف[[صبر]]» قال: قلت: لا جرم لا أرفع إليه بعدها حديثًا.<ref>كتاب الزكاة،مسلم، باب إعطاء المؤلفة قلوبهم، حديث 1062.</ref>
== انظر أيضا ==
* [[غزوة أحد]]
|