رأفت الهجان (مسلسل): الفرق بين النسختين

|مؤلف = صالح مرسي

|إخراج = يحيى العلمي

|دولة = مصر

}}

 

 

 

* [[محمود عبد العزيز]] .. في دور ''"رأفت الهجان / ديفيد شارل سمحون"''

* [[يسرا]] .. بدور ''"هيلين سمحون"''

* [[محمد الدفراوي]] .. في دور "''مدير المخابرات المصري''"

* [[محمد كامل]] .. في دور ''"اليوزباشي رشدي"''

* [[يوسف داود]] .. في دور "الصول عفيفي"

* [[عادل أمين]] .. في دور "عزرا"

* [[علا رامي]]

* [[دينا عبد الله]] .. في دور "كيه"

* [[عفاف شعيب]] .. بدور ''"شريفة"''

* تصميم التتر : جمال عبد الحميد

 

يبدأ المسلسل "''بشارل سمحون''" على فراش الموت يعترف لزوجته "''هيلين''" قبل لحظات من وفاته بأنه مصري مسلم وليس إسرائيلي ويطلب منها عدم إستدعاء الخاخام والسؤال عنه في جهاز المخابرات المصرية ويؤكد عدم هذيانه ، ويصل خبر وفاته إلى المخابرات المصرية فيقرر الضابط "''عزيز الجبالي''" السفر للصلاة عليه هناك ، فيثير طلبه قلق روؤسائه ولكن يتم ترتيب وجوده هناك حتى لا يثير الشبهات من خلال التنكر في صفة خاخام لمذهب يهودي معين و الإدعاء بإتباع "''سمحون''" لهذا المذهب ، فيصلي عليه في منزله قبل دفنه مباشرة

 

 

 

تعيش "''هيلين''" في إضطراب منذ أسبايع منذ وفاة زوجها بسبب ما أخبرها به ومن رسالته الغامضة المكتوبة في ورقة العملة ، فتفتش بين أوراقه وينفى الطبيب مرور زوحها بفترة هذيان ،وفي زيارة من صديقها القديم رجل الأعمال المصري "''ناهد كامل''" ترسل معه رسالة لمدير المخابرات المصرية تخبره بوفاة زوجها ، فترسل المخابرات المصرية إثنين من عملائها لزيارتها

 

 

تصطدم هيلين بإعتراف خادمها "''فرانس''" بأنه وأبيها كانا أعضاء بارزين في الحزب النازي ولكن بسبب تعقب الحلفاء واليهود للنازين اضطرا للتخفي و التخلي عن ماضيهم. <br>

ثم تجد لدى المصريان النصف الأخر من العملة الورقية وبها بقية الرسالة وفيها يطلب سمحون منها الثقة بهم لأنهم أهله فيتم ترتيب سفرها بشكل سري إلى مصر ،وتقابل مدير المخابرات المصري ويبدأ "عزيز الجبالي" في توضيح حقيقة شخصية سمحون لها

 

 

يقص عزيز الجبالي" ل"هيلين" وضع مصر في فترة الخمسينات وتنظيم اليهود الإرهابين الذين يعملون بتخطيط خارجي لتحقيق أهداف أستراتيجية لصالح إسرائيل من تفجير مقر الإستعلامات الأمريكي في القاهرة والإسكندرية ، ولكن يفشل إحدهم "فيليب" في تنفيذ مهمته فيلقي الأمن القبض عليه ، وعن جهاز المخابرات المصري حديث التكوين

 

 

يحكي "''عزيز الجبالي''" ل"''هيلين''" عن كيفية تعاون "''رأفت الهجان''" مع المخابرات المصرية الذي كان مسافرا إلى لبيا بجواز سفر مزيف ولكن تلقي وحدة إنجليزية -على الحدود الليبية- القبض عليه لإكتشافهم التزوير ويرحل إلى مصر ويتضح إنتحاله العديد من الشخصيات والجنسيات والديانات ،في الوقت الذي كان يعاني فيه "''حسن صقر''" و''"محسن مممتاز"'' في الوصول لططريقة لزرع جاسوس في قلب المجتمع الإسرائيلي ، ويصلا لفكرة البحث عن نصاب ملائم للتلك المهمة فيصل لهما خبر القبض على ذلك الشخص المجهول الذي يحير الأمن في الوصول لشخصيته الحقيقية

 

 

يحضر "''محسن ممتاز''" جلسة التحقيق معهم قى صمت مراقبا له الذي كان يرواغهم فيجد ''محسن ممتاز'' في رأفت الهجان ما يبحث عنه للمهمة ،فيتم ترحيله من قسم إلي أخر دوريا للبحث عن و التأكد من شخصيته الحقيقة من المزيفة حتى يصل لزوج أخته فيتأكد أنه رأفت الهجان ، وفي نهاية الحلقة يدفع كفالته لإخراجه من قسم الشرطة

 

 

 

 

يٌخبر محسن ممتاز رأفت بحذف تهمه وملفه وبضرورة نسيان اسم رأفت الهجان والتمسك بشخصيته الجديدة ليفي كوهين ثم يسعى للبحث عن عائلة يهودية مهاجرة ملائمة لينتسب لها الهجان.<br>

ويحكى "الهجان" ل"محسن ممتاز" قصه حياته منذ مولده ووفاة والدته ثم والده الذي كان يفضله عن باقى أخوته ثم إلحاق إخوته ل"رأفت" في مدرسة تجارية للحد من نفقاته عليهم ثم طرد أخيه "سليم" له من منزل إبيه عند رسوبه في الدبلوم وسوء معاملة زوج شقيقته له لتأثره بأراء أخوته "رأفت" فيه ثم توجه للعمل في مجال التمثيل لفترة قصيرة ثم عمله في شركة شل وإستقالته منها نتيجة نقله لفرع القاهرة ثم في شركة للملح وخروجه منها لتعرضه للسرقة وإتهامه بالإختلاس ثم ظابط إداري على متن أحد السفن.<br>

 

 

 

 

 

{{بوابة|تلفاز|TV-icon-2.svg}}