الإنجيل في الإسلام: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: لفظ تباهي تحرير مرئي
وسمان: لفظ تباهي تحرير مرئي
سطر 21:
هذه الترجمات الكثيرة للكتاب المقدس، والتي بدأت منذ زمن مبكر جداً قد عملت على سرعة انتشار الكتاب المقدس بين شعوب العالم. ويوجد لدينا الآن أكثر من عشرة آلاف مخطوطة لهذه الترجمات القديمة وتتفق مع الكتاب المقدس.
 
إن [[الله]] وصف [[الإنجيل]] في [[القرآن]] بأنه منزل من عنده، كما في قوله تعالى :{{قرآن مصور | آل عمران |3}}، وكما في قوله: {{قرآن مصور |المائدة|47}}، ومنها: وصف القرآن للإنجيل بأنه كتاب هدى ونور وموعظة للمؤمنين، كما قال تعالى: {{قرآن مصور |المائدة|46}} ومنها: بيان القرآن أن العمل بالإنجيل سبب السعادة في الدنيا والآخرة، كما في قوله: {{قرآن مصور |المائدة|66}}، ولم يتوقف الأمر عند ذلك بل أمر الله نبيه محمداً {{ص}} أن يجعل الإنجيل مرجعاً له(هذا كذب وافتراء، وتفسير خاطئ للآية الكريمة، ان الله لم يأمر الرسول صلى الله عليه وسلم أن يجعل الانجيل مرجعا له، وإلا لماذا أنزل القرآن، أما المعنى الحقيقي للآية فهي إ'''قامة الحجة على منكري النبوات والتوحيد ، وأنهم مقرون بذلك لا يجحدونه ولا ينكرونه ، وأن الله سبحانه أرسل إليهم رسله ، وأنزل عليهم كتبه بذلك ، وأرسل ملائكته إلى أنبيائه بوحيه وكلامه ، فمن شك في ذلك ، فليسأل أهل الكتاب ، فأخرج هذا المعنى في أوجز عبارة ، وأدلها على المقصود ، بأن جعل الخطاب لرسوله الذي لم يشك قط ، ولم يسأل قط ، ولا عرض له ما يقتضي ذلك . وأنت إذا تأملت هذا الخطاب بدا لك على صفحاته : من شك فليسأل ، فرسولي لم يشك ولم يسأل، فالنبي صلى الله عليه وسلم لم يشك ولم يسأل أحدا من أهل الكتاب ؛ لأنه لم يفهم من ذلك الخطاب طلب السؤال لإزالة شك ؛ بل فهم أن المقصود بيان أن أهل الكتاب عندهم ما يصدقك ، فيما كذبك فيه الكافرون)''' ، كما في قوله: {{قرآن مصور |يونس|94}} .<ref>[[القرآن الكريم]]</ref>
 
== الأناجيل الأخرى ==