حنظلة بن صفوان (نبي): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تم إضافة العبارة : " إلا أنَّ هذا وحده لا يكفي لمعرفة صحّة الرواية لعدم معرفة سندٍ لها " بالإفاضة لأضافة وصلات لاسماء أجداد ملك أصجاب الرس حسب أحدى الرويات
وسمان: لفظ تباهي تحرير مرئي
←‏قصته مع قومه: تم تغيير نص آخر فقرة
وسمان: لفظ تباهي تحرير مرئي
سطر 9:
وليست هذه [[الرواية التاريخية|الرواية]] الوحيدة حول هذا [[نبي|النبي]] ، فكون [[أصحاب الرس]] هم قوم هذا [[نبي|النبي]] ليس شيئاً مؤكداً ، فذُكر [[الرواية التاريخية|روايات]] أنهم أهل [[أنطاكية (مدينة تاريخية)|أنطاكيَة]] الذين قتلوا حبيباً النجار [[مؤمن آل ياسين|مؤمن آل يس]] وطرحوه في [[بئر|البئر]]، والذي تم ذكر قتصه في [[القرآن]] في [[سورة يس]] فقال [[الله]] تعالى عنه : {{قرآن مصور|يس|13|14|15|16|17|18|19}}<ref>[[القرآن|القرآن الكريم]] ، [[سورة يس]] ، الآيات 13 - 19</ref> ، وقيل [[قوم|قومٌ]] من ولد [[يهوذا (توضيح)|يهوذا]] كانوا يَعبدون [[صنوبر|شجرة الصنوبر]] وهم من رسّوا [[نبي|نبيهم]] في [[بئر|البئر]] ، وقال [[وهب بن منبه|وهب بن مُنَبِّه]] عنهم أنهم القوم الذي أرسل الله إليهم [[شعيب]] ، وكونهم قوم نبي الله حنظلة هي أحدى هذه [[الرواية التاريخية|الروايات.]]<ref>جواب حول سؤال : من هم أصحاب الرَّس ، ومَن هو النبي الذي أرسل إليهم؟ ، [https://fatwa.islamonline.net موقع فتوى إسلام أون لاين] ، سؤال أو فتوى [https://fatwa.islamonline.net/2094 رقم 2094] . {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20180118064638/https://fatwa.islamonline.net/ |date=18 يناير 2018}}</ref>
 
وهو - بشكلٍ عام - قد يكون [[نبي|نبياً]] ممن لم يقصصهم [[الله]] على رسوله [[محمد]] - صلى الله عليه وسلم - كما قال [[الله]] عنهم في [[القرآن]] :-{{قرآن مصور|غافر|78}}<ref>[[القرآن|القرآن الكريم]] ، [[سورة غافر]] ، الآية رقم 78</ref> ، ولكنوقد تكون [[رواية (أدب)|روايته]] مكذوبةً فلا يكون هنالك وجود له أصلاً ، وإضافةً إلى ذلك اسم [[قوم|قومه]] ، ومكانهم غير مؤكد في الرويات السابقة [[مصادر التشريع الإسلامي|بدليلبدليلٍ شرعي]] من [[القرآن]] ، و[[حديث نبوي|السنّة]] إذا فرضنا صحّة وجوده .
 
== المراجع ==