محمد إسماعيل المقدم: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة قالب تصفح {{دعاة معاصرون مصريون}}; تغييرات تجميلية
سطر 16:
|}}
 
'''محمد إسماعيل المقدم''' ([[1952]])، من مواليد [[الإسكندرية]]، ومؤسس الدعوة السلفية بها <ref>من (ترجمة الشيخ محمد إسماعيل المقدم) http://www.elsalaf.bravehost.com/101.htm</ref>، إلى جانب آخرين مثل الدكتور [[سعيد عبد العظيم]]، والدكتور [[أحمد فريد]]، والدكتور [[ياسر برهامي]].. المقدم طبيب حاصل على [[بكالوريوس الطب والجراحة]]، ومن مشايخ الدعوة السلفية [[مصر|بمصر]] والعالم الإسلامي. له العديد من المؤلفات بالإضافة إلى المحاضرات المسموعة والمصورة.
 
== اسمه ونشأته ==
سطر 27:
درس الطب في [[جامعة الإسكندرية]] في أوائل السبعينات، وهناك التقى الشيخ [[أحمد فريد]] لأول مرة، وفي أثناء دراستهما في الجامعة كونا مع زملائهما فريقا للدعوة إلى منهج أهل السنة والجماعة وكان الشيخ المقدم هو الذي يصنف الرسائل التي تنشر بين شباب الجامعة. وكان الشيخ [[أحمد فريد]] صنوه يعنى بتأليف كتب الرقائق... وكانت هذه الكتب تطبع وتوزع على شباب الجامعة.
 
وكان مقر الدعوة في الخارج هو ([[مسجد عباد الرحمن]]).. وقد تم تحريض إمام المسجد على التخلص من هؤلاء الشباب من المسجد تماما بححة أنهم جهلاء لكنه لم يفعل، وقد وقف معهما الدكتور [[عادل عبد الغفور]]، والدكتور [[عماد الدين عبد الغفور]].
 
وبمرور الوقت تكونت نواة "للدعوة" في الإسكندرية إبان تخرج هؤلاء الشباب، حيث عمل الشيخ محمد إسماعيل على نشر "الدعوة السلفية" في كل أنحاء مصر، وبخاصة في [[القاهرة]] العاصمة، فكان ينتقل إليها كل أسبوع لإلقاء درس في منطقة [[الطالبية]] حيث وجد أول تجمع سلفي واضح المعالم في القاهرة إبان فترة أواخر السبعينات وأوائل الثمانينات... وكانت جهود الشيخ محمد إسماعيل مركزة على الدروس ذات البعد الحضاري والاجتماعي، مع اهتمامه بقضية المنهج السلفى وأساسياته.. ثم إنه طاف محاضرا ً في الكثير من محافظات مصر والعديد من البلاد العربية، والأوروبية، والولايات المتحدة الأمريكية.{{بحاجة لمصدر}} وهو الآن يدرس بمسجد الإمام أبي حنيفة – بشارع لافيزون – بولكلي<ref>من (ترجمة الشيخ محمد إسماعيل المقدم) بقلم الشيخ رضا صمدي ـ بتصرف وإضافات أخرى</ref>.
سطر 34:
اشتهر الشيخ محمد إسماعيل بتناوله لكل قضايا العصر، فما من قضية تشغل الرأي العام إلا ويفرد لها محاضرة يتناول فيها القضية من الناحية الإخبارية تحليلا وشرحا، ثم يتعرض لحكم الشرع في القضية وعلاقة الصحوة بهذه القضية، حتى تجاوزت شرائط دروسه التي تتناول كل قضايا العصر الألف شريط.
 
واتسم أسلوبه بالواقعية،{{بحاجة لمصدر}} وفي كلامه دوما دعوة الشباب إلى علو الهمة والعمل وعدم الاتكال على الأماني وإن بدت لهم ثوابت. تجد ذلك في: كتاب (علو الهمة)، وسلسلة دروس (مهدينا ليس منتظرا [http://www.islamway.com/?iw_s=Scholar&iw_a=series&series_id=3309]) وفيها يناقش السلبية التي طبعت الأمة بسبب الاعتقاد المظلم بأنه لا صلاح إلا على يد المهدى! اتسم كذلك كلامه بالعقلانية، والتأكيد الدائم على أنه لا تعارض بين عقل ونقل صحيحين أبدا..
 
ركز الشيخ على بيان ماوصفه ب"ضلالات الشبهات الفكرية المعاصرة"، وأكد على ضرورة التمسك بالهوية الإسلامية، وذلك من منظور سلفي. وألف من أجل ذلك: (الهوية الإسلامية) و(بدعة تقسيم الدين إلى قشر ولباب) و(المهدى) و(خدعة هرمجدون)، ومن دروسه المسموعة في ذلك المجال: (طاغوت العلمانية) و(ثورة الغزالى على السنة). اهتم الشيخ المقدم بقضية المرأة، وموقفها مما يوصف "بحملات التغريب والسفور".. ولأجل ذلك صنف الكثير من المؤلفات وألقى الدروس التي تناقش قضايا المرأة المسلمة مثل كتاب [[عودة الحجاب (كتاب)|عودة الحجاب]] بأجزائه الثلاثة، وسلسة دروس (تحرير المرأة من البذر إلى الحصاد). كمااهتم بقضايا الشباب، وحدثهم بما يفهمون.
سطر 132:
* خدعة هرمجدون
* أذكار وآداب الصباح والمساء
* عودة الحجاب
* أذكار الصلاة, وما حولها
* التذكرة بأدعية الحج والعمرة
سطر 162:
 
{{شريط بوابات|طب|مصر|أعلام}}
{{دعاة معاصرون مصريون}}
 
[[تصنيف:أشخاص على قيد الحياة]]
[[تصنيف:أطباء مصريون]]