جورج غوردون بايرون: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إضافة بوابة (2) (بوابة:مسرح) |
ط clean up + تعديل تصنيف، الأخطاء المصححة: إنطلاق ← انطلاق، اطلاق ← إطلاق، عبدالرحمن ← عبد الرحمن باستخدام أوب |
||
سطر 71:
'''أعماله الأدبية :-'''
صدر أول ديوان شعري لبايرون باسم "ساعات الكسل", غير أنه هوجم في مجلة أدنبره هجوماً قاسياً, فرد على هذا الهجوم بقصيدة كبيرة أطلق عليها اسم "الشعراء الإنجليز والنقاد الاسكتلنديون" هاجم فيها كل الشعراء والنقاد الذين انتقدوا ديوانه! ثم تتابعت أعماله مثل الجاوور, وعروس ابيدوس, ولارا, وحصار كورنثه, وفالبيرو دوق البندقية, والسماء والأرض, والقرصان, والكثير من المسرحيات التي لم تكتمل, لكن يجب الإشارة والحديث عن أهم أعماله على
أسفار شيلد هارولد
سطر 77:
من مقدمة الكتاب " الكون سفر لم يقرأ منه غير الصفحة الأولى من لم ير إلا وطنه، وأنا قد تصفحت منه قدراً وافراً، فوجدته رديئاً تافهاً، ولكن هذا الامتحان لم يكن عقيماً، فقد كنت أبغضت وطني، ولكن ألوان العنت التي سامتني إياها مختلف الشعوب التي عشت بين ظهرانيها هدتني إلى محبة هذا الوطن، فإذا كنت لم أظفر من أسفاري إلا بهذه الفائدة وحدها، فكفى هذا كي لا آسف على ما حمّلتني هذه الأسفار من متاعب ونفقات "
نشر بايرون بعد عودته الأولى إلى إنجلترا في عام 1812م، النشيدين الأول والثاني من "أسفار شيلد هارولد" فلقي رواجاً هائلاً, وسطع اسمه في سماء الشعر الإنجليزي حتى قال "لقد استيقظت ذات صباح فوجدت نفسي مشهوراً". بدأ لورد بايرون كتابة هذه القصيدة المكونة من مقطوعات سبنسرية في ألبانيا عام 1808م أما النشيد الثالث فقد ظهر عام 1816م والرابع في 1818م. ترمي القصيدة إلى تصوير أسفار وأفكار رحلة إنسان يبحث عن السلوى في البلاد الأجنبية بعد أن ملأه الملل والاشمئزاز من حياةٍ كلها عربدة. تم ترجمة هذا العمل الكبير بواسطة المفكر القدير
ملحمة دون جوان
سطر 110:
[[تصنيف:إنجليز من أصل اسكتلندي]]
[[تصنيف:بريطانيون من أصل كورني]]
[[تصنيف:خريجو كلية ترينيتي (
[[تصنيف:دراميون وكتاب مسرحيون اسكتلنديون]]
[[تصنيف:دراميون وكتاب مسرحيون إنجليز ذكور]]
|