جوزيه ساراماغو: الفرق بين النسختين

أُقيمت جنازته في لشبونة في العشرين من يونيو 2010، تجاوز عدد المشيعين 20,000 شخص، الكثير منهم كان قد سافر مئات الكيلومترات، وقد لوحظ غياب [[رئيس البرتغال]] اليميني [[أنيبال كافاكو سيلفا]] والذي كان يقضي عطلته في جزر الآزور عندما تمت مراسم التأبين.<ref name=xinhua_funeral>{{استشهاد بخبر|المسار=http://news.xinhuanet.com/english2010/culture/2010-06/21/c_13359797.htm|العنوان=Portuguese Nobel laureate Saramago's funeral held|العمل=[[وكالة أنباء شينخوا]]|التاريخ=21 June 2010|تاريخ الوصول=21 June 2010| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20160304100829/http://news.xinhuanet.com/english2010/culture/2010-06/21/c_13359797.htm | تاريخ الأرشيف = 04 مارس 2016 | وصلة مكسورة = yes }}</ref> كافاكو سليفا، رئيس الوزراء الذي أزال عمل ساراماغو من القائمة القصيرة لجائزة[[Aristeion Prize]]، قال "أنه لم يحضر الجنازة لإنه لم يحضى أبداً بشرف التعرف عليه".<ref name=president_no-show>{{استشهاد بخبر|المسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/entertainment_and_arts/10364807.stm|العنوان=President defends Jose Saramago funeral no-show|العمل=[[بي بي سي نيوز]]|التاريخ=21 June 2010|تاريخ الوصول=21 June 2010}}</ref> المُشيعين، الذين أثاروا تساؤلات عن سبب غياب كافاكو سيلفا في حضرة الصحفيين،<ref name=president_no-show/> كانوا يمسكون في أيديهم نسخاً قرنفلية اللون، والتي ترمز إلى [[ثورة القرنفل]].<ref name=xinhua_funeral/> تم إحراق جثة ساراماغو في لشبونة،<ref name=xinhua_funeral/> وتم دفن رماده في ذكرى وفاته، في 18 يونيو 2011، تحت شجرة زيتون تبلغ من العمر مائة سنة وتتواجد في الساحة التي تقع أمام مؤسسة جوزيه ساراماغو (Casa dos Bicos).<ref>Cinzas de Saramago são depositadas aos pés de uma oliveira, em Lisboa UOL (18 de junho de 2011).</ref>