نص: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
ط استرجاع تعديلات 156.211.238.53 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة 188.49.242.73
وسم: استرجاع
سطر 6:
</ref>
 
ا PLلأولالأول كل [[ملفوظ]] [[مفهوم]]المعنى من الكتاب والسنة سواء كان ظاهرا أو نصا أو مفسرا حقيقة أو مجازا عاما أو خاصا اعتبارا منهم للغالب، لأن عامة ما ورد من صاحب الشرع نصوص، وهذا المعنى هو المراد بالنصوص في قولهم [[عبارة النص]] و[[إشارة النص]] و[[دلالة النص]] و[[اقتضاء النص]]. فقوله من الكتاب والسنة [[بيان]] لقوله ملفوظ، وليس المقصود حصر ذلك الملفوظ فيهما بدليل أن عبارة النص وأخواتها لا يختص بالكتاب والسنة، ولهذا قيل إن الكتاب والسنة والإجماع كلها يشترك في ال[[متن]] أي ما يتضمنه الثلاثة من أمر ونهي وعام وخاص ومجمل ومبين ومنطوق ومفهوم ونحوها.
 
والثاني ما ذكر [[الشافعي]] فإنه سمى الظاهر نصا فهو [[إطلاق|منطلق]] على اللغة، والنص في اللغة بمعنى الظهور. يقول العرب نصت الظبية رأسها إذا رفعت وأظهرت فعلى هذا [[حد]]ه حد الظاهر وهو اللفظ الذي يغلب على ال[[ظن]] فهم معنى منه من غير قطع فهو بال[[إضافة]] إلى ذلك المعنى الغالب ظاهر ونص.