محراب: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mohammed77779 (نقاش | مساهمات) وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
ط استرجاع تعديلات هارون الرشيد العربي (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Usamasaad وسم: استرجاع |
||
سطر 22:
ولربما كان محراب عثمان مجرد علامة في الجدار، فقد إتفق المؤرخون على أن أول من أدخل المحراب المجوف في المسجد هو [[عمر بن عبد العزيز]] وذلك أثناء ولايته على [[المدينة المنورة]] في أيام الخليفة [[أمويون|الأموي]] [[الوليد بن عبد الملك]].<ref>الواقدي، "في فتوح الشام".</ref> فإن [[السمهودي]] في كتابه "وفاء الوفا بأخبار المصطفى" يقول (لما صار عمر بن عبد العزيز إلى جدار القبلة دعا مشيخة من أهل المدينة من [[قريش]] و[[المهاجرين والأنصار|الأنصار]] و[[عرب|العرب]] والموالي فقال لهم: تعالوا احضروا بنيان قبلتكم لا تقولوا غَيَّر عمرُ قبلتنا. فجعل لا ينزع حجراً إلا وضع مكانه حجراً).<ref>[[السمهودي]]، "وفاء الوفا بأخبار المصطفى".</ref>
على أن الكاتب المصري الدكتور [[أحمد فكري]]، من رأيه أن أول محراب أنشئ في [[الإسلام]]، هو محراب سيدي [[عقبة بن نافع]] في مدينة [[القيروان]]، ويقول الكاتب المذكور: "وقد أجمع المؤرخون أنه في سنة خمسين للهجرة 50، خط [[عقبة بن نافع]] (فاتح المغرب) [[مسجد القيروان]]، وأبان مكان القبلة منه، وأقام محرابه فيه. وأن هذا المحراب ظل طوال السنين موضع إجلال القوم وتقديسهم فلم يمسه أحد منهم بسوء، حتى أنه لما
== تصميم المحراب==
|