فرجينيا وولف: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة/إصلاح عنوان مرجع غير موجود
سطر 82:
 
=== النسوية التاريخية ===
"في الآونة الأخيرة، أصبحت الدراسات حول فيرجينيا وولف مرتكزة على مواضيع النسوية والمثلية في أعمالها، مثل المقالات النقدية التي صدرت عام 1997 بعنوان ''فيرجينيا وولف: قراءات مثلية''، والتي حررها كلاً من إيلين باريت وباتريشيا كرامر."<ref name=Shukla51>{{harvnb|Shukla|2007|loc=[https://books.google.com/books?id=EgfmJBJjfIcC&pg=PA51 p.&nbsp;51]}}</ref>
في عام 1928، أنتهجت وولف طريق واضحاً في مخاطبة وإلهام النسوية. حيث تقدمت وولف بورقتين بحثية خاطبت فيها كلاً من طالبات جمعية ODTAA في كلية جريتون (كامبردج) و جمعية الفنون في كلية نيونهام وأصبحت هذه الورقتان فيما بعد ''[[غرفة تخص المرء وحده]]''(1929).{{sfn|Woolf|1929}} تستعرض أعمال وولف غير الخيالية الأكثر شهرة ''[[غرفة تخص المرء وحده]]''(1929){{sfn|Woolf|1929}} و ''[[ثلاث جينهات]]''(1938)،{{sfn|Woolf|1938}} الصعوبات التي تواجهها الكاتبات والنساء المثقفات بسبب عدم تكافؤ الصلاحيات الإقتصادية والإجتماعية التي يملكها الرجال ولا تتوفر للنساء، كما تطرقت لمستقبل تعليم النساء ومكانتهن الإجتماعية، حيث أن التأثيرات الإجتماعية لكلاً من الثورة الصناعية وتحديد النسل لم تكون قوية التأثير في ذلك الوقت.{{citation needed|date=November 2016}} تعتبر [[سيمون دو بوفوار]] في كتابها ''[[الجنس الآخر]]'' (1949) أنه من بين كل النسوة التي عشن ، ثلاث كاتبات فقط هن من تمكن حقن من الإستكشاف وهن [[إيميلي برونتي]] و وولف و في بعض الأحيان تنضم لهن [[كاثرين مانسفيلد]].<ref name=Beauvoir53>{{harvnb|Beauvoir|1949|loc=[https://books.google.com/books?id=KuMtBQAAQBAJ&pg=PT53 p.&nbsp;53]}}</ref>