استيلاء الإمارات على سقطرى: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تمت إزالة الملف Ee1a4604b0ef5e33a5744eff32f3d01a_920_420.jpg من هنا كونه حذف من مشروع كومنز بواسطة P199 بسبب per c:Commons:Deletion requests/File:Ee1a4604b0ef5e33a5744eff32f3d01a 920 420.jpg
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.6
سطر 116:
}}</ref> ومع ذلك في 6 أيار/مايو 2018، تجمع أنصار وداعمي دولة الإمارات في [[حديبو]] وحاولوا تنظيم تظاهرات يُؤكدون فيها على سعادتهم بوجود "قوات عربية" في الجزيرة من أجل حمايتها وتقديم كل الدعم لها.
 
في 10 أيار/مايو 2018، ذكرت [[الولايات المتحدة]] أنها "تُتابع الوضع عن كثب في جزيرة سقطرى" ودعت إلى "تخفيف التصعيد والحوار" بين دولة الإمارات العربية المتحدة والحكومة اليمنية.<ref>[https://www.middleeastmonitor.com/20180510-us-calls-for-dialogue-and-de-escalation-of-situation-in-yemens-socotra/ US calls for dialogue and de-escalation of situation in Yemen’s Socotra] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20180514182917/https://www.middleeastmonitor.com/20180510-us-calls-for-dialogue-and-de-escalation-of-situation-in-yemens-socotra/ |date=14 مايو 2018}}</ref>
 
في 11 أيار/مايو 2018، أبدت [[تركيا]] عن بالغ قلقها إزاء الحدث؛ وكان [[وزارة الشؤون الخارجية (تركيا)|وزير الخارجية التركي]] قد قال: {{اقتباس مضمن|نحن نتابع عن كثب التطورات الأخيرة في جزيرة سقطرى اليمنية ونشعر بالقلق إزاء هذه التطورات التي تشكل تهديدا خطيرا لسلامة أراضي وسيادة اليمن}}، كما دعا جميع الأطراف المعنية إلى احترام الحكومة اليمنية الشرعية والامتناع عن اتخاذ تدابير من شأنها أن تزيد من تعقيد الوضع.<ref>{{استشهاد بخبر