زكاة الفطر: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.6 |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 2:
{{أيضا|زكاة|زكاة الأنعام}}
[[ملف:Fatra 2015.jpg|تصغير|250بك|زكاة الفطر]]
'''زكاة الفطر''' أو '''زكاة الأبدان'''،<ref>[http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php? flag=1&bk_no=13&ID=1105 صحيح البخاري إسلام ويب] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20171123163556/http://library.islamweb.net:80/Newlibrary/display_book.php? |date=23 نوفمبر 2017}}</ref> هي أحد أنواع [[الزكاة]] الواجبة على [[المسلمين]]، تدفع قبل صلاة عيد الفطر، قبل انقضاء [[الصوم في الإسلام|صوم]] شهر [[صوم رمضان|رمضان]]. وهى واجبة على كل مسلم وأضيفت الزكاة إلى الفطر لأنه سبب وجوبها. وتمتاز عن الزكوات الأخرى بأنها [[فرض|مفروضة]] على الأشخاص لا على الأموال، بمعنى أنها فرضت لتطهير نفوس الصائمين وليس لتطهير الأم ىوال كما في [[زكاة المال]].
== حكمتها ومشروعيتها ==
والأدلة على وجوب زكاة الفطر كثيرة منها:
{{اقتباس حديث |عبدالله ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما |متن= '''قال فَرَضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَكَاةَ الْفِطْرِ طُهْرَةً لِلصَّائِمِ مِنْ اللَّغْوِ وَالرَّفَثِ وَطُعْمَةً لِلْمَسَاكِينِ مَنْ أَدَّاهَا قَبْلَ الصَّلاةِ فَهِيَ زَكَاةٌ مَقْبُولَةٌ وَمَنْ أَدَّاهَا بَعْدَ الصَّلاةِ فَهِيَ صَدَقَةٌ مِنْ الصَّدَقَاتِ'''|صحيح سنن أبي داود رواه أبو داود و [[ابن ماجه]] بسند حسن|درجة=[[حديث صحيح]]<ref>[http://www.rslan.com/Makalat/9adaqtFe6r.php أحكام زكاة الفطر موقع الشيخ محمد سعيد رسلان]. {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20171101132644/http://www.rslan.com:80/Makalat/9adaqtFe6r.php |date=01 نوفمبر 2017}}</ref>}}
السطر 23 ⟵ 22:
== حكمتها ==
▲2- تعميم الفرحة في يوم العيد لكل المسلمين والناس حتى لايبقى أحد يوم العيد محتاجا إلى القوت والطعام ولذلك قال رسول الله '''''" أغنوهم عن المسألة في هذا اليوم "'''''، وفي رواية '''''" أغنوهم عن طواف هذا اليوم "''''' رواه البيهقي والدارقطني، أي إغناء الفقير يوم العيد عن المسألة.
ولذلك جاء في حديث ابن عباس ما قال ((فرض رسول الله صدقة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث وطعمة للمساكين)) رواه أبو داود وابن ماجه والحاكم، والحديث حسن كما قال النووي.
== على من تجب ==
|