عبد الله حداد: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسم: استرجاع |
لا ملخص تعديل وسوم: تمت إضافة وسم nowiki تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 6:
{{ملحوظية|تاريخ=أكتوبر 2015}}
{{هوامش|تاريخ=أكتوبر 2015}}
'''عبدالله حداد''' هو شاعر فلسطيني
== ولادته ونشأته ==
ولد الشاعر [[الفلسطيني]]
ترك عبد الله حداد حيفا متجهاً نحو
==أعماله ==
ركز حداد منذ [[الستينات]]
== كتاباته ==
ومن كتاباته أيضاً "أنا عربي أصيل" و"القهوة" و"الميزانية" و"لأبنيلك" و"لعبة" و"يا مهرتي"، إضافة إلى تأديته لدور "كوجي كابوتو" في المسلسل الكرتوني "[[جريندايزر]]".
في بداية [[الستينات]] أسس فرقة "مدار الشعبية للفنون " في لبنان التي قدمت عروضها مباشرة، كما درس الأطفال في مدارس "إسعاد الطفولة والصمود" والتي تعنى بالأطفال الأيتام، حيث درسهم الموسيقى بالمشاركة مع فنانين آخرين وموزعين موسيقيين مختصين، وكان حداد مسؤولاً عن الكلمة واللحن، حيث كانت الفرق التي خرجت من المدارس تسافر وتجول في العديد من الدول العربية والأمريكية والأوروبية لعرض الفلكلور والفن الفلسطيني بوجه حضاري بالكلمة والموسيقى، ونالت هذه الفرق قبولاً ونجاحاً كبيراً في ذلك الوقت، وتم تأسيس فرقة "زهرة المدائن" فيما بعد وهي فرقة تابعة [[منظمة التحرير الفلسطينية|لمنظمة التحرير الفلسطينية]]. وأعضاء الفرقة كانوا من أطفال مدرسة إسعاد الطفولة الذين أصبحوا شباباً أصروا على الاستمرار في الفرقة لتقديم الفن الفلسطيني للعالم.
لقّب بـ"فنان الثورة الفلسطينية"، ومنحته [[ألمانيا]] في إحدى جولاته الفنية مع الأطفال لقب "المربي الفاضل" لما لاحظوه من حب الأطفال له، إضافة إلى ما تم تقديمه من تنسيق وترتيب في أعماله.
وتقول ابنته ميس: "نحن كنا نعي لوالدنا الإنسان الفنان وندرك جماليات ما قدمه من أعمال فنية جميلة، فوالدي كان مليئاً بالحب
== لجوءه ==
لجأ
لقد كانت الغربة بالنسبة له غولاً أحاط به وبأحلامه تجاه
وعرضت عليه الدولة الدنمركية منذ البداية أن يقوم بالتعليم في معهد الموسيقى أن ينشأ
== وفاته ==
في أواخر [[الثمانينات]] مرض حداد بمرض القلب مما سبب له معاناة كبيرة. في بمراحل متقدمة نصحه الأطباء بعدم ممارسة الغناء على المسرح، لكن الموسيقى بقيت تمده بالقوة للبقاء. سافر مع عائلته إلى الدنمارك عام 1990 واستقر بها، إلى أن رحل في 1994 تاركاً إرثاً فنياً كبيراً. هناك قال لأسرته: "يؤلمني أني سأترككم في بلاد الغرب، مطمئن النفس أنكم ستعيشون عيشة كريمة، ويؤسفني أنني لن أكون مطمئناً لو تركتكم تحت كنف حكومة عربية."
{{شريط بوابات|أعلام}}
|