عبد القادر عيسى: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Fixed typo
وسمان: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة
لا ملخص تعديل
وسوم: لا أحرف عربية مضافة تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة
سطر 1:
{{معلومات شيخ
| منطقة =
| حقبة = [[قرن 15 هـ]]
| اللون = #B0C4DE
<!-- صورة -->
| صورة = AbdelKader Issa.jpg
<!-- معلومات -->
| الاسم = عبد القادر عيسى
| الاسم بالكامل = عبد القادر بن عبد الله بن قاسم بن محمد عيسى
| ميلاد = [[1338 هـ]] [[1920]]
| مكان الميلاد = [[حلب]] {{سوريا}}
| اسم الميلاد =
| وفاة = [[18 ربيع الثاني]] [[1412 هـ]] الموافق [[26 أكتوبر]] [[1991]]
| مكان الوفاة = [[أسطنبول]] {{تركيا}}
| الفقه = [[حنفي]]
| العقيدة = [[أهل السنة والجماعة|أهل السنة]]
| اهتمامات رئيسية = [[صوفية|التصوف]]
| تأثرات = [[محمد الهاشمي التلمساني]]
| تأثيرات =
| أفكار مميزة =
| الموقع =
|}}
 
'''عبد القادر بن عبد الله بن قاسم بن محمد بن عيسى عزيزي الحلبي الشاذلي'''، أحد أبرز علماء [[أهل السنة والجماعة]] ومن أعلام [[التصوف]] [[أهل السنة والجماعة|السني]] في القرن الخامس عشر الهجري، وشيخ [[الطريقة الشاذلية]] في [[سوريا]] في عصره، يصل نسبه إلى [[الحسين بن علي]].<ref name="حقائق" />
 
== حياته ==
ولد [[حلب|بحلب]] سنة [[1338 هـ]] الموافق [[1920]]، وطلب العلم مبكراً، فصحب عدد من العلماء منهم الشيخ محمد زمار والشيخ أحمد معود، وصحب الشيخ حسن حساني شيخ [[الطريقة القادرية]] [[الصوفية]]، وبعد ذلك درس في المدرسة الشعبانية في عام [[1949]] لمدة 6 سنوات. بعد ذلك سافر إلى [[دمشق]] والتقى بكثير من علمائها، فصحب الشيخ [[محمد الهاشمي التلمساني]] شيخ [[الطريقة الشاذلية]] سنة [[1952]] إلى أن توفي الهاشمي سنة [[1961]]، وقبل وفاته بثلاث سنين أذن له بالتربية والإرشاد على [[الطريقة الشاذلية]]. استمر الشيخ عبد القادر إماماً وخطيباً في مسجد ساحة حمد إلى أن انتقل، إلى جامع العادلية، ثم بدأ بتدريس مختلف العلوم، وتربية التلاميذ حتى انتشرت طريقة الشيخ في معظم [[سوريا]] بالإضافة إلى [[الأردن]] و[[تركيا]] و[[لبنان]] و[[العراق]]. ترك كتاباً سماه "[[حقائق عن التصوف]]" انتشر وتُرجم إلى اللغة الإنجليزية والتركية كتب فيه منهجه في [[التصوف]].<ref name="حقائق">مقدمة الناشر لكتاب حقائق عن التصوف، عبد القادر عيسى، ص7-12، دار المقطم، ط2005.</ref>