* ضريح الرومية أو الضريح الملكي الموريتاني: يعود أقدم نص تناول هذههذا التحفةالقبر إلى العام 40 بعد الميلاد حين أفرده المؤرخ الروماني الشهير "ميلا بومبونيوس" أكد فيه أن المبنى الكبير هو عبارة عن ضريح في عهد الملك الأمازيغي المخضرم [[يوبا الثاني]] الذي حكم موريتانيا (شمال المغرب حاليا) وهو تحفة معمارية، طبقا لبعض الروايات التي تقول أن الضريح بناه يوبا الثاني إكراما لزوجته، بينما يبقى القول الفصل: مهما اختلفت الآراء وتضاربت في حكاية هذا الزواج بين يوبا الثاني وكليوباترا سيليني، فإن البحث عن عينة من الجثة الراقدة في القبر ستكون هي القول الفصل في كشف حقيقة من يرقد في ذلك الضريح، أهي كليوباترا سيليني أم لا؟
في العديد من الأمثلة، منها نبش أحد القبورللكشف عن حقيقة جثة جينكزخان ودراستها ورفع الستار عن هويتها، التي ظلت محل الجدل لقرون من الزمن، وأخذ البصمة الوراثية وتتبع أثرها ما قبل وما بعد الموجات التتارية بآسيا.
ومن* الآراءوطبقا الداعمةلبعض كذلكالروايات عوالتي سكتقول النقودأن فيالضريح عهدبناه جوبايوبا الثاني باسمينإكراما اسم الملك جوبا والملكةلزوجته كليوباترا سيليني.
* شكل الضريح الذي يذكر الأهرامات المصرية المبنية في مصر
* سك النقود في عهد جوبا الثاني باسمين اسم الملك جوبا والملكة كليوباترا سيليني.
