تحلل الجلوكوز: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 67:
تمت دراسة دور هذا المركب عن طريق قياس مستويات ثاني أكسيد الكربون ، الذي كان ينتج عند وضع الجلوكوز مع عصارة الخميرة . إنتاج ثاني أكسيد الكربون كان يزداد بسرعة في البداية ثم بعد ذلك يتباطأ . هاردن و يونغ لاحظا أنّ هذه العملية تبدأ من جديد في حال إضافة فوسفات غير عضوي للمزيج . هاردن و يونغ استخلصا أنّ هذه العملية تنتج إيسترات الفوسفات العضوي ، و تجارب أخرى إضافية مكّنتهم من استخلاص الفركتوز ثنائي الفوسفات.
 
[[آرثر هاردن]] و [[ويليام يونغ]] مع نيك شيبارد توصلوا ، من خلال تجربة أخرى ، أنّ الجزء ما دون الخلوي الحساس للحرارة ذا الكتلة الجزيئية العالية ( الإنزيمات) و الجزء السيتوبلازمي الغير حساس للحرارة ذا الكتلة الجزيئية الصغيرة ( أدينوسين ثلاثي الفوسفات و أدينوسين ثنائي الفوسفات وثنائي نوكليوتيد الأدنين وأميد '''و''' [[عامل مرافق (كيمياء حيوية)|عوامل مرافقة]] أخرى ) يجب تواجدهم مع بعضهم البعض حتى تستمر عملية التخمّر .هذه التجربة بدأت مع ملاحظة أنّ عصارة الخميرة النقية غير قادرة على التخمّر أو حتى إنتاج سكر الفوسفات.هذا المزيج عاد عند إضافة الخميرة الغير نقية التي تم غليها . غليان الخميرة يبقي جميع البروتينات غير فعّالة (حيث أنها تفسدها) .  قدرة المستخلص  المغليّ مع العصارة النقية على إكمال التخمّر يقترح أن العوامل المساعدة  ليست بروتينات في صفاتها<ref>{{Cite journal|url=http://dx.doi.org/10.1893/011.082.0407|title=New Chapters Approved|date=2011-12|journal=BIOS|issue=4|DOI=10.1893/011.082.0407|volume=82|pages=127–127|issn=0005-3155}}</ref>.
[[ملف:Otto Fritz Meyerhof.jpg|تصغير]]