غزوة أحد: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تحديد الخسائر
وسمان: لفظ تباهي تحرير مرئي
ط استرجاع تعديلات 160.179.221.188 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة أبو حمزة
وسم: استرجاع
سطر 1:
{{معلومات نزاع عسكري
| اسم_النزاع = غزوة أُحُد
| جزء_من = [[غزوات الرسول محمد]]
| صورة = =
| عرض_الصورة = =
| تعليق = =
| تاريخ = [[3 هـ]] / [[625|625 م]]
| مكان = قرب [[جبل أحد]]، [[المدينة المنورة]]
| البلد =
| إحداثيات = {{Coord|24|30|37|N|039|36|50|E|region:IT_type:event|display=inline,title}}
| مكان = قرب [[جبل أحد]]، [[المدينة المنورة]]
| نوع_الخريطة = السعودية
| إحداثيات = {{Coord|24|30|37|N|039|36|50|E|region:IT_type:event|display=inline,title}}
| خريطة_تضاريس = =
| نوع_الخريطة = السعودية
| خط_عرض = 24.510278
| خريطة_تضاريس =
| خط_طول = 39.613889
| خط_عرض = 24.510278
| حجم_الخريطة = 270
| خط_طول = 39.613889
| حجم_العلامة = =
| حجم_الخريطة = 270
| تعليق_الخريطة =
| حجم_العلامة =
| تعليق_الخريطة =
| عنوان_الخريطة = أحد
| التغييرات_الحدودية =
| نتيجة = =انتصار عسكري لقريش
| حالة = =
| خصم1 = [[المسلمون]]
| خصم2 = [[قريش]]<br/>[[الأحابيش]] <small>(بنو الحارث من [[كنانة]])</small>
| خصم3 = =
| قائد1 = [[رسول الإسلام محمد]]{{ص}}<br/>[[أبو بكر الصديق]]<br/>[[عمر بن الخطاب]]<br/>[[حمزة بن عبد المطلب]]{{قفم}}<br/>[[مصعب بن عمير]]{{قفم}}
| قائد2 = [[أبو سفيان|أبو سفيان بن حرب]]<br/>[[خالد بن الوليد]]<br/>[[عمرو بن العاص]]
| قائد3 = =
| وحدات1 = =
| وحدات2 = =
| وحدات3 = =
| قوة1 = 700 مقاتل<br/>50 نبال<br/>4 سلاح الفرسان
| قوة2 = 3,000 مقاتل<br/>3,000 جمال<br/>200 سلاح الفرسان
| قوة3 = =
| خسائر1 = 70 قتيل
| خسائر2 = 500 قتيل و 10022 أسيرقتيل
| خسائر3 = =
| ملاحظات = =
| صندوق_حملة = =
}}
{{غزوات الرسول2}}
السطر 108 ⟵ 107:
وظن المسلمون -لأول وهلة- أن [[قريش|قريشاً]] تنسحب لتهاجم [[المدينة المنورة|المدينة]] نفسها، فقال النبي ل[[علي بن أبي طالب]]: اخرج في آثار القوم فانظر ماذا يصنعون؟ فإن هم جنَّبوا [[الخيل]] وامتطوا [[الإبل]] فإنهم يريدون [[مكة]]، وإن ركبوا الخيل وساقوا [[الإبل]] فهم يريدون [[المدينة المنورة|المدينة]]؛ فوالذي نفسي بيده لئن أرادوها لأسيرنَّ إليهم ثم لأناجزنهم فيها. قال علي: فخرجت في آثارهم فرأيتهم جنبوا [[الخيل]] وامتطوا [[الإبل]] واتجهوا إلى [[مكة]].
 
هناك رواية أن [[هند بنت عتبة]] بقرت عن [[كبد]] [[حمزة بن عبد المطلب]] فلاكته فلم تستطعه فلفظته <ref name="ت">[http://www.khayma.com/wafi/SERA/ohod.htm ] {{وصلة مكسورة|date= يوليو 2017 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20110302153543/http://www.khayma.com/wafi/SERA/Ohod.htm |date=02 مارس 2011}} </ref> وبعد أن احتمى [[المسلمون]] بصخرة في [[جبل أحد]] تقدم [[أبو سفيان]] من سفح الصخرة ونادى "أفي القوم [[محمد]]" ؟ ثلاث مرات لم يجبه أحد ولكن [[أبا سفيان]] استمر ينادي "أفي القوم [[ابن أبي قحافة]]" ؟ "أفي القوم [[عمر بن الخطاب|ابن الخطاب]]" ؟ ثم قال لأصحابه "أما هؤلاء فقد قتلوا" ولكن [[عمر بن الخطاب]] لم يتمالك نفسه وقال "كذبت والله إن الذين عددتهم لأحياء كلهم" ثم صاح [[أبو سفيان]] "الحرب سجال أعلى [[هبل]]، يوم بيوم ببدر" فقال الرسول [[محمد]] "[[الله]] أعلى وأجل لا سواء ! قتلانا في [[الجنة]] وقتلاكم في [[الجحيم|النار]]" [http://www.khayma.com/wafi/SERA/ohod.htm] <ref name="ت"/>
 
ومن المواقف الشهيرة في هذه المعركة موقف [[أبو دجانة]] فقد روى ثابت "عن النبي صلَّى الله عليه وسلم قال أنه أمسك يوم "أحد" بسيف ثم قال: من يأخذ هذا السيف بحقه؟ فأحجم القوم. فقال [[أبو دجانة]]: أنا آخذه بحقه، فأخذه ففلق به هام [[المشركين]]". قال [[ابن إسحاق]] "كان [[أبو دجانة]] رجلاً شجاعاً يختال عند الحرب، وكانت له عصابة حمراء إذا اعتصب بها عُلِم أنه سيقاتل حتى الموت، فلما أخذ السيف من يد رسول الله صلَّى الله عليه وسلم تعصَّب وخرج يقول: