فيزياء نووية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 176.44.160.47 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة ZkBot
وسمان: استرجاع رجوع
حذف حرف زائد
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 37:
أدرك [[جيمس تشادويك]] عام 1932 أن الإشعاعات التي لوحظت من قبل [[فالتر بوته]]، و [[هيربرت بيكر]]، و[[إيرين جوليو-كوري|إيرين]] و[[فردريك جوليو-كوري]] كانت في الواقع نتيجة لجسيمات متعادلة كهربيا وأن لها نفس [[كتلة]] البروتون، وأطلق على [[جسيم أولي|الجسيم الأولي]] الجديد "نيوترون" (بناء على اقتراح رذرفورد حول الحاجة لمثل هذا الجسيم). في نفس العام اقترح ديمتري ايفاننكو أن [[نيوترون|النيوترونات]] في الواقع لها [[عزم مغزلي]] قدره 1/2 وأن النواة تحوي نيوترونات إلى جانب البروتونات لتعليل الكتلة الذرية. ساهم ذلك في حل مشكلة محصلة [[عزم مغزلي|العزم المغزلي]] للنيتروجين والذي يتسم بمحصلة عزم مغزلي قدرها 1.
 
مع اكتشاف [[نيوترون|النيوترون]]، فتمكنتمكن العلماء من حساب نسبة ضئيلة من [[نقص الكتلة]] لكل نواة، مقارنة [[كتلة ذرية|بالكتلة الذرية]] والتي تتألف من [[بروتون]]ات و[[نيوترون]]ات شديدة الترابط. وتم حساب الكتل الذرية على هذا النحو. وعندما أجريت تفاعلات نووية مع [[جسيم أولي|جسيمات]] ، وجدت أنها تتفق مع حسابات [[أينشتاين]] بالنسبة إلى [[تكافؤ الكتلة والطاقة]] وتطابقها بدقة عالية (في حدود 1 %). كان ذلك في عام 1934.
 
=== افتراض [[يوكاوا هيديكي]] في [[الميزون]] لربط النويات ===