محمد بن عبد الرحمن: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.6 |
الرجوع عن تعديلين معلقين من 2.91.169.175 و JarBot إلى نسخة 27064105 من MaraBot. |
||
سطر 48:
وفي عام 241 هـ، خرج الأمير محمد لغزو [[ألافا (مقاطعة)|ألبة]] و[[قشتالة (منطقة تاريخية)|القلاع]]، وعاد من حملته تلك غانمًا.<ref name="عذاري95">{{Harvard citation no brackets|ابن عذاري| Ref =البيان المغرب في أخبار الأندلس والمغرب - الجزء الثاني|1980|p=95}}</ref> وفي العام التالي 242 هـ، أمر [[موسى بن موسى]] بحشد الجموع، وغزو [[برشلونة]]، فافتتح فيها حصن طراجة وغنم من غزوته تلك.<ref name="عذاري95"/>
وفي عام 246 هـ، أغزى الأمير محمد أحد قواده إلى [[بنبلونة]]، فهزم قوات [[غارسيا إنيغيز ملك نافارا]] المتحالفة مع قوات أردونيو الأول ملك أستورياس، وأسر [[فرتون غارسيز ملك نافارا|فرتون]] ابن
=== أحداث في عهده ===
شهد بداية عهد الأمير محمد، استمرار الأحداث التي بدأت في نهاية عهد أبيه، من إقدام جماعة من [[مسيحيون|المسيحيين]] على تحدي سلطات ومشاعر المسلمين عن طريق سب [[إسلام|الدين الإسلامي]] وسب [[محمد|نبيه]]، والتي كان ورائها قس مسيحي يدعى [[القديس يولوجيوس|إيولوخيو]] الذي ألّب بعض مسيحيي قرطبة وأثارهم ضد المسلمين، ودون كتيبًا بعنوان [[شهداء قرطبة (مسيحية)|شهداء قرطبة]] جمع فيه الأحكام التي صدرت بإعدام 48 مسيحيًا بعضهم من الرهبان والكهنة [[كنيسة الروم الكاثوليك|الكاثوليك]] في [[الأندلس]] في الفترة بين عامي 236 هـ/851 م-244 هـ/859 م، بتهمة سب الدين الإسلامي وسب نبيه، إضافة إلى المسلمين أو أبناء التزاوج بين المسلمين والمسيحيات الذين ارتدوا عن الإسلام.<ref>[http://www.gutenberg.org/files/15262/15262-h/15262-h.htm#CHAPTER_IV christianity & islam in spain (A.D. 756-1031 by C.R. Haines, M.A CHAPTER IV]
وكان من أحداث عهده أيضًا مجاعتين شديدتين عام 253 هـ<ref name="عذاري100">{{Harvard citation no brackets|ابن عذاري| Ref =البيان المغرب في أخبار الأندلس والمغرب - الجزء الثاني|1980|p=100}}</ref> وعام 260 هـ،<ref name="القوطية100">{{Harvard citation no brackets|ابن القوطية| Ref =تاريخ افتتاح الأندلس|1989|p=100}}</ref> كما ضرب الأندلس [[زلزال|زلزالاً]] شديدًا عام 267 هـ.<ref name="عذاري104"/>
|