وجود الله: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
إضافة بعض الحجج التي تتعلق بوجود الله من عدمه
لا ملخص تعديل
سطر 13:
و [[مشكلة الشر|معضلة الشر]] يرى بعض الملحدين ([[إبيقور]] مثلاً) أن الجمع بين صفتي القدرة المطلقة والعلم المطلق يتعارض مع صفة العدل المطلق للإله وذلك لوجود الشر في العالم. والعديد من الحجج الأخرى منها : [[حجة الخصائص غير المتوافقة]]، [[حجة الوحي غير المتناسق]]، [[حجة عدم الإيمان]]، [[حجة ضعف التصميم]]، [[حجة حرية الإرادة]]، [[إله الفراغات]]، [[مصير غير المتعلم]]، [[مشكلة جهنم|مشكلة الجحيم]]، [[رهان الملحد]]، [[عدم الإدراك اللاهوتي]]، [[متناقضة القدرة المطلقة]]، [[نصل أوكام]]...
كما ينتقد [[إلحاد|الملحدون]] [[إله شخصي|الإله الشخصي]] على أنه فيه مشاكل منطقية كارتباطه بلغة وثقافة معينة مثلا، أو تفضيله لشعب معين، وفيه صفات بشرية كالغضب والفرح والحب والكراهية، وتصويره ككائن انفعالي يتأثر بأفعال البشر و سلوكهم...
وهناك حجج عقلية يستدل بها القائلين بوجود [[الله]]، من مختلف الأديان [[مسيحية|كالمسيحية]] و<nowiki/>[[يهودية|اليهودية]] و [[إسلام|الإسلام]]. وتشكل مسألة وجود الله في الجامعات الغربية موضوعا حيا للنقاش في أروقة الفسلفة <ref>راجع مثلاً ''The Rationality of Theism'' وفيه اقتباس من كوينتين سميث يقول: «لم يمت الله في الأكاديميا، فقد عاد إلى الحياة في أواخر ستينات القرن العشرين.» وكذلك يستشهدون بالانتقال من العدوانية تجاه الربوبية في موسوعة الفلسفة بقلم بول إدواردز المنشورة في 1967 إلى التعاطف تجاهها في موسوعة حديثة هي Routledge Encyclopedia of Philosophy.</ref> وفي الحوارات الشعبية.<ref>لاحظ كثرة مبيعات مجموعة كاملة من الكتب الصادرة حديثاً تعارض الربوبية أو تناصرها، مثل [[وهم الإله]] بقلم [[ريتشارد دوكينز]] أو [[لغة الله]] بقلم [[فرانسيس كولينز]].</ref> كما يرفض البعض وجود الله ويعتبرونه "مجرد اسطورةأسطورة احتاجها الناس قديما نتيجة لجهلهم بأسباب الظواهر الطبيعية".<ref>[http://www.nature.com/nature/journal/v394/n6691/full/394313a0.html# Nature 394, 313 (23 July 1998) استطلاع صحفي لمجلة "Nature" الأمريكية El Mundo on 2002.] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170709164828/http://www.nature.com:80/nature/journal/v394/n6691/full/394313a0.html |date=09 يوليو 2017}}</ref><ref>[http://www.stephenjaygould.org/ctrl/news/file002.html Nature 394, 313 (23 July 1998) استطلاع صحفي لمجلة "Nature" الأمريكية (نسخة اخرى) El Mundo on 2002.] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170317081850/http://www.stephenjaygould.org/ctrl/news/file002.html |date=17 مارس 2017}}</ref>
 
== مراجع ==