يوم القيامة في الإسلام: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.5
←‏الأدلة العقلية: تم تصحيح خطأ مطبعي
وسوم: لفظ تباهي تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة إضافة أرقام هندية
سطر 72:
* إثبات المعاد من خلال صفات الباري تعالى، كصفة الحكمة و العدل الإلهي.
'''الدليل الأول:'''و هو إقتضاء الحكمة الإلهية لوجود المعاد، تقريره:
أن الباري سبحانه و تعالى يتصف بالحكمة،والحكيم لا يصدر عنه فعلاً باطلاً لا هدف منه. إذن فالباري تعالى لا يصدر عنه فعلاً باطلاً لا هدف منه.بمعنى أنه لو كان خلق الله تعالى لهذا الوجود(العالم والإنسان) بلاقال تعالى { أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً و أنكم إلينا لا ترجعون } سورة المؤمنون الأية ١١٥ ،بلا هدف، لكان فعله تعالى باطلاً و عبثاً، والتالي باطل أي كون فعل الله تعالى باطلاً، فالمقدم باطلٌ مثله، و هو كون خلق الله تعالى للوجود بلا هدف، فيثبت العكس.
 
'''الدليل الثاني:'''و هو العدالة الإلهية، و تقريره: