زينب بنت محمد: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 29:
== وقوع زوجها بالأسر ==
بعد هجرة النبي [[محمد]] إلى [[المدينة المنورة]]، خرج أبو العاص مع [[قريش]] محاربًا ضد [[مسلمين|المسلمين]] في [[غزوة بدر]] سنة [[2 هـ]]، وبقيت زوجته زينب في [[مكة]]، ومع انتهاء [[غزوة|الغزوة]] لصالح المسلمين، وقع أبو العاص أسيرًا بأيدي المسلمين، وكان الذي أسره اسمه خِرَاش بن الصِّمَّة. ولما أرسل أهل [[مكة]] الأموال في فداء أسراهم، أرسلت زينب في فداءه [[قلادة|بقلادة]] كانت لها من أمّها [[خديجة بنت خويلد]]، فتأثر النبي [[محمد]] لذلك، وقال [[صحابة|لأصحابه]] الذين أسروه: «إن رأيتم أن تُطلقوا لها أسيرها وتردُّوا عليها مالها فافعلوا»، فأطلقوا سراحه وردّوا مالها. وقد كان النبي محمد قد اشترط على أبي العاص أن يخلّي سبيلها ويأذن لها
== هجرتها إلى المدينة ==
|