ناظم الغزالي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تدقيق إملائي V1 (تجريبي)
الرجوع عن 3 تعديلات معلقة من Hussain Talabani و JarBot إلى نسخة 27721967 من JarBot.
سطر 53:
== وفاته ==
 
قبل وفاته سافر إلى [[بيروت]]، وأقام فيها 35 حفلاً، وسجل العديد من الأغاني للتلفزيون اللبناني، ثم إلى [[الكويت]]، وسجّل قرابة عشرين حفلة بين التلفزيون والحفلات الرسمية. وفي العام نفسه أجتهدَ وبذلَ جهداً كبيراً ليتمكن بسرعة أنْ ينتهي من تصوير دوره في فيلم "[[مرحبا أيها الحب]]" مع المطربة [[نجاح سلام]]، وغنّى فيه أغنية "يا أم العيون السود". هناك رواية أنّهُ أفاق في صباح [[23 أكتوبر]] [[1963]] وطلب قدحاً من الماء الساخن لحلاقة ذقنه، لكنَّه سقط مغشياً، وبعدها فارق الحياة، في الساعة الثالثة ظهراً. كسرت إذاعة بغداد القاعدة، وقطعت إرسالها لتعلن الخبر الذي امتدَّ تأثيرهُ ليصيب العالم العربي كلّه بحزن بالغ، كان قطع البث الإذاعي يلازمه دائماً إعلان "البيان الأول" لأحد الإنقلابات العسكرية، ولم يكن قد مرَّ سوى 7 أشهر على انقلاب [[فبراير]]، لكن هذه المرة اختلف الوضع واستمع من تعلقت آذانهم بجهاز [[راديو|الراديو]] إلى الخبر الذي أحدث إنقلاباً في نفوسهم، وأبكاهم طويلاً، "مات ناظم الغزالي". روى والدي (محمود عزيز طالباني ١٩١٩- ٢٠١٠ سياسي كردي من قياديي الحزب الديمقراطي الكردستاني في الستينيات في مدينة كركوك) بعد خروجه من السجن بعد اعتقاله عشية انقلاب ٨ شباط (فبراير) واقتياده إلى سجن أبو غريب في بغداد في اليوم الثاني اي ٩ شباط، انه بعد ان تم نقلهم مع المئاة من عمال النفط وتوديعهم في احد العنابر في سجن أبو غريب ببغداد، جيئ بنزيل اخر وتم دفعه إلى العنبر، حيث اخبر هذا الشخص المسجونين انه جار للمطرب الكبير ناظم الغزالي وان الحرس القومي هاجموا بيت المطرب عصر يوم ٨ شباط واقتادوه إلى غابة نخيل قريبة حيث ضربوه باخمص البنادق، سقط المطرب مغشيا عليه وعندما غادر الحرس هرع الجيران لاعادة ناظم الذي كان في غيبوبة حيث فارق الحياة بعد ساعات.
 
==أبرز أغانيه==