ليلة منتصف شعبان: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
←‏وصلات خارجية: https://binbaz.org.sa/fatwas/10263/%D8%B6%D8%B9%D9%81-%D8%A7%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%AB-%D9%84%D9%8A%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B5%D9%81-%D9%85%D9%86-%D8%B4%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D9%86
سطر 19:
# {{اقتباس مضمن|'''إن الله يطلع على عباده في ليلة النصف من شعبان، فيغفر للمؤمنين، ويملي للكافرين، ويدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه'''}} رواه [[الإمام أحمد]] في [[مسند أحمد|مسنده]]، و[[ابن حبان]] في [[صحيح ابن حبان|صحيحه]]، و[[ابن أبي شيبة]] في [[مصنف ابن أبي شيبة|المصنف]]، و[[الطبراني]] في [[المعجم الكبير]] و[[المعجم الأوسط]]، و[[البيهقي]] في [[شعب الإيمان]]. قال [[نور الدين الهيثمي]] في [[مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (كتاب)|المجمع]]: رواه الطبراني في الكبير والأوسط ورجالهما ثقات.<ref name="alwafd.org"/> ومعنى يُملي للكافرين: أي يُمهلهم لعلهم يرجعون. ويدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه: أي أن أهل الحقد والكراهية لا يُغفر لهم حتى يتركوا حقدهم ويُطهروا قلوبهم فهم محرومون من المغفرة ليلة النصف من شعبان.
# {{اقتباس مضمن|'''إن الله ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن'''}} رواه [[البيهقي]] في [[شعب الإيمان]] و[[الطبراني]] في [[المعجم الكبير]] وفي [[المعجم الأوسط]]، وفي [[مسند الشاميين]]، و[[الهيثمي]] في موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان. وقال [[المنذري]] في [[الترغيب والترهيب]] بعد ذكره: رواه [[الطبراني]] في [[المعجم الأوسط|الأوسط]] و[[ابن حبان]] في [[صحيح ابن حبان|صحيحه]] و[[البيهقي]]، ورواه [[ابن ماجه]] بلفظه من حديث [[أبي موسى الأشعري]] و[[البزار]] والبيهقي من حديث [[أبي بكر الصديق]] -[[رضي الله عنه]]- بنحوه [[سند (حديث)|بإسناد]] لا بأس به، انتهى كلام المنذري.<ref name="library.islamweb.net">{{مرجع ويب|المسار= http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1322&idto=1323&bk_no=56&ID=524|العنوان= تحفة الأحوذي|الناشر= شبكة إسلام ويب}}</ref> وقال [[الهيثمي]] في [[مجمع الزوائد]]: "ورجاله ثقات".<ref name="ahram.org.eg"/>
# {{اقتباس مضمن|'''إذا كانت ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلها وصوموا نهارها؛ فإن الله ينزل فيها لغروب الشمس إلى السماء الدنيا، فيقول: ألا من مستغفر فأغفر له، ألا مسترزق فأرزقه، ألا مبتلى فأعافيه، ألا كذا، ألا كذا، حتى يطلع الفجر''' وهذا حديث ضعيف كما ذكر الشيخ عبدالعزيز بن باز في فتواه |رابط الفتوى=https://binbaz.org.sa/fatwas/10263/%D8%B6%D8%B9%D9%81-%D8%A7%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%AB-%D9%84%D9%8A%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B5%D9%81-%D9%85%D9%86-%D8%B4%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D9%86}} رواه [[ابن ماجه]] و[[البيهقي]] في [[شعب الإيمان]] كلاهما عن [[علي بن أبي طالب]].
# {{اقتباس مضمن|'''إن الله تعالى ينزل ليلة النصف من شعبان إلى السماء الدنيا فيغفر لأكثر من عدد شعر غنم كلب'''}} رواه [[الترمذي]] و[[ابن ماجه]]، وصححه [[الألباني]] في تعليقه على السنة ل[[ابن أبي عاصم]].<ref name="ReferenceA">الموسوعة الفقهية الكويتية، إصدار: وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية - الكويت، الجزء الثاني، الطبعة الثانية: 1983م، ص: 263.</ref> قال [[أحمد عمر هاشم]]: ومعني النزول هو نزول أمره ورحمته فالله منزه عن [[تجسيم|الجسمية]] والحلول، فالمعني علي ما ذكره أهل الحق نور رحمته، ومزيد لطفه علي العباد وإجابة دعوتهم وقبول معذرتهم: فيغفر لأكثر من عدد شعر غنم كلب (هو اسم [[قبيلة]]) وخص شعر غنم كلب لأنه لم يكن في [[العرب]] أكثر غنما منهم.<ref name="ahram.org.eg"/>
# {{اقتباس مضمن|'''من أحيا الليالي الخمس وجبت له الجنة [[ليلة التروية]] و[[ليلة عرفة]] وليلة النحر وليلة الفطر وليلة النصف من شعبان'''}} رواه [[إسماعيل الأصبهاني]] في "الترغيب والترهيب" من حديث [[معاذ بن جبل]].