كارلوس لطوف: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة بوابة (بوابة:ريو دي جانيرو)
ط وصلة داخلية
سطر 81:
يصف [[جول كوتك]] وهو أستاذ في [[جامعة بروكسل الحر]]ة في [[بلجيكا]]، في كتابه "الكرتون والتطرف"، يصف لاتوف ب "درومونت الانترنت المعاصر" ([[إدوارد درومونت]] مؤسس "نادي معاداة السامية الفرنسي" بفرنسا، وناشر مجلة " لا ليبر بارول La Libre Parole " والتي طبعت عدد هائل من الرسومات المعادية للسامية خلال سنوات [[قضية دريفوس]]). في مقابلة مع الصحيفة الأسبوعية اليهودية-الأمريكية "ذا فورورد The Forward" في ديسمبر 2008، رد لاتوف على اتهامات معاداة السامية ومقارنته برسامين نازيين:
 
"رسومي لا تركز على اليهود أو على اليهودية. تركيزي هو على إسرائيل ككيان سياسي، كحكومة، على كون قواتها المسلحة تابعة للمصالح الأميركية في الشرق الأوسط، وتركز خاصة على السياسات الإسرائيلية تجاه الفلسطينيين. يحدث أن اليهود الإسرائيليين هم من يظلمون الفلسطينيين. إن الذين يحطون من قدري يقولون إن استخدام [[ماجن دافيد]] (نجمة إسرائيل) في رسومي المتعلقة بإسرائيل هو دليل لا يدحض على معاداة السامية، إلا أنه ليس خطأي إذا اختارت إسرائيل رمز مقدس ذو دوافع دينية كرمز قومي لها، مثل [[شمعدان الكنيست]] أو نجمة داود في آلات قتل مثل F - 16 طائرة."،
 
ومن أواخر أعمال الفنان كارلوس لاتوف في عام 2012 كان نعى للأستاذ جلال عامر الكاتب المصري الساخر والفيلسوف الذي عُرف بمواقفه المعارضة لنظام مبارك ودعوته للثورة عليه وحين سقط النظام كان من المناهضين لحكم العسكر وكان من أشد المناصرين للدولة المدنية فرسم كارلوس لاتوف صورة لجلال عامر مبتسماً وهو يمسك قلم وفي الخلفية صورة للمشير محمد حسين طنطاوى -رئيس المجلس العسكري الحاكم في مصر- وقد وضع جلال عامر على أنفه لون أحمر ليحوله إلى مهرج..